أعلنت بلدية مشحا، في بيان اليوم، عن "تسجيل حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا من أبنائها العاملين في القطاع الصحي"، متمنية للمصاب "الشفاء العاجل"، ومؤكدة "التزامه الحجر المنزلي لمدة 14 يوما".

وأكدت البلدية أنها على "جهوزية تامة ومتابعة دائمة لكل المستجدات الصحية، وستبقى العين الساهرة على صحة وسكان البلدة وابنائها، وهي تتابع المحجورين تبعا لأصول الحجر".

 أعلنت بلدية أنصار في بيان، تعليقا على خضوع "إبنة بلدتها الممرضة وفاء خليل عاصي لفحص pcr وجاءت نتيجتها إيجابية"، عن "اعتزازها بها وبكل العاملين في مجال الصحة"، وقالت: "إن وفاء خليل عاصي هي من الممرضات اللواتي نذرن أنفسهن لخدمة الإنسان، وكانت من أولى الممرضات اللواتي تقدمن للتضحية وتعريض أنفسهن لخطورة إنتقال عدوى كورونا، حين عملت منذ أشهر في قسم كورونا داخل مستشفى نبيه بري الحكومي الجامعي في النبطية".

 
 
منذ اليوم الأول لظهور جائحة كورونا دأبت بلدية زحلة – معلقة وتعنايل على القيام بواجباتها تجاه المواطنين على اكمل وجه لتسيير أمور الناس والإستمرار بخدمتهم، على رغم كل الصعوبات التي فرضتها المرحلة القائمة. 
وبلدية زحلة ماضية في تأدية هذا الواجب بأحلك الظروف وأفضلها من دون أي تقاعس. ومن هنا يهمها أن تؤكد للزحليين بأنها إتخذت وتتخذ كل إجراءات السلامة الوقائية للحفاظ على إستمرارية العمل، ولإستقبال المواطنين وخدمتهم. مع الحفاظ على صحتهم وتجنيبهم أي ضرر. 

أصدر محافظ الشمال القاضي رمزي نهر القائم بأعمال بلدية الميناء البيان التالي: بعد التدقيق بحسابات البلدية، بالتعاون مع رئيس الدائرة المالية، تم الكشف عن عملية اختلاس وتزوير مستندات وفواتير بقيمة ملياري واربعماية مليون ليرة لبنانية، تورط بها عدد من الموظفين خلال الاشهر الماضية.
 
وقد ادعى المحافظ نهرا على المتورطين لدى فصيلة قوى الامن الداخلي في الميناء ضد كل المشاركين والفاعلين والمتدخلين بجرم تزوير واختلاس الاموال العامة، لانزال اشد العقوبات بحقهم، وللمطالبة باسترداد الاموال المنهوبة.
 

عقد رئيس بلدية صيدا  المهندس محمد السعودي، لقاء في منزله، لمتابعة البحث في حل أزمة بيع اللحوم بالسعر المخفض للدولار ضمن نطاق مدينة صيدا، في حضور ممثل النائبة بهية الحريري رئيس جمعية تجار صيدا وضواحيها علي الشريف، ممثل النائب أسامة سعد مدير مكتبه طلال أرقدان.
وللغاية، التقى صاحب شركة "القطب للصيرفة" عمر القطب.
وكشف السعودي عن توجه لدى وزارة الاقتصاد، لحل هذه القضية على مستوى لبنان، بحيث يتم دعم المستوردين للحوم من أجل تأمين الكميات المطلوبة بأسعار مخفضة للمستهلك.