اعلنت خلية الأزمة في بلدية تكريت في بيان، "تسجيل 5 إصابات جديدة رفعت عدد المصابين في البلدة الى 20 اصابة". واوضحت ان "كشف هذه الحالات جاء نتيجة الحملة التي باشرت بها الخلية منذ يومين والتي طالت مخالطين لمصابين ظهرت عليهم عوارض". كما اكدت ان "حالة جميع المصابين مستقرة".

ولفتت الخلية إلى ان "الحملة استمرت اليوم وتم اخذ 12 عينة لفحص pcr من المخالطين ونتائجها ستظهر غدا"، وطلبت من "كل من خالط إصابات اليوم ان يحجر نفسه، وإن تبين عليه اي عوارض الاسراع والاتصال باللجنة الطبية في خلية الازمة او التوجه الى المركز الصحي او الاتصال بالبلدية".

 أعلنت بلدية مشحا في بيان، "تسجيل حالتين إيجابيتين بفيروس كورونا المستجد في البلدة خلال ال 12 ساعة الماضية، ليصبح العدد التراكمي للمصابين 12 حالة، وهم يخضعون للحجر المنزلي ومتابعة من قبل البلدية.

وجددت البلدية مطالبتها أهالي البلدة ب"إتخاذ أعلى درجات الحيطة، والإلتزام بتدابير الوقاية اللازمة".
 

 عقدت قائمقام بشري ربى الشفشق اجتماعا موسعا في مركز اتحاد بلديات قضاء بشري، حضره: منسقة شؤون النازحين السوريين في وزارة الداخلية رندا حبيش، منسقة الشمال ندى مولوي، منسق وزارة الشؤون الاجتماعية في الشمال خالد عثمان، رئيس اتحاد بلديات قضاء بشري إيلي مخلوف، رئيس رابطة المخاتير ألكسي فارس، إضافة إلى رؤساء بلديات المنطقة ومخاتير مدينة بشري وقادة الأجهزة الأمنية في المنطقة.

 تسلمت بلدية عكار العتيقة، آلة فرم للمخلفات الزراعية الناتجة عن أعمال التشحيل والتنظيف ومعدات التدخل السريع لإطفاء الحريق، وذلك في إطار مشروع "تحسين سبل العيش من خلال التحريج وإدارة الغابات"، الممول من الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ)، وبدعم من برنامج الأغذية العالمي (WFP) وتنفيذ جمعية التحريج في لبنان (LRI)، ضمن نشاط إدارة الغابات وحمايتها من خطر الحريق.

 أعلنت بلدية مشحا في بيان، "تسجيل إصابة إيجابية جديدة من أبناء البلدة، ليصبح العدد الإجمالي للمصابين في البلدة 13 إصابة، وهم يخضعون للحجر المنزلي وبمتابعة من قبل البلدية".

وجددت البلدية مناشدة الاهالي "التزام المعايير الوقائية حفاظا على السلامة العامة".
 

 أشار رئيس بلدية بعلبك فؤاد بلوق في بيان، الى أن "فحوصات ال PCR التي أجريت في مدينة بعلبك أثبتت إصابة 121 مواطنا من أصل 407 عينات، والعدد المرتفع لهذه الحالات التي هي بحدود 25%، والتي تجاوزت 40% في حملات سابقة، يستدعي منا المزيد من الحرص، والإلتزام بثالوث السلامة من الوباء: الكمامة، والتباعد لمسافة آمنة، والحرص على النظافة الشخصية والتعقيم".