بهذه الكلمات تعبّر ابنة بيروت البارّة لينا وجيه سنّو عن حبّها وشغفها بعاصمةٍ سكنت قلبها، فترى نفسها حاملة لرسالة بيروت، مدينة الثقافة والسياحة وتنشر عبق حضارتها العريقة في مختلف أنحاء العالم، وذلك من خلال عملها الطويل في القطاع السياحي، أو عبر منصّتها الرقمية Spotlights التي اعادت إطلاقها لتُضيء على وجه لبنان السياحي.

واليوم، تسعى لينا إلى ترجمة هذا العشق بالفعل لا بالقول، من خلال ترشّحها لعضوية مجلس بلدية بيروت ضمن لائحة "بيروت بتجمعنا".

"جورج قرياقس: خبرة وشفافية في خدمة بيروت"
- "جورج قرياقس: التغيير يبدأ من هنا"
#بيروتـمدينتي
#جورجـقرياقوس
- #بيروت_تحتاجه
- #أزمة_بيروت
- #رؤية_هندسية
- #قيادة_شفافة
- #حلول_جذرية
- #هندسة_مدنية

أعلن السيّد أحمد محمد خير عيتاني، رجل الأعمال وصاحب شركة تنظيم الحفلات في بيروت، ترشّحه لعضوية مجلس بلدية بيروت، واضعًا نصب عينيه مشروعًا طموحًا بعنوان “بيروت 2030”، يهدف إلى إعادة العاصمة إلى خارطة المدن العالمية المتقدمة، وجعلها واحةً للفرح والإبداع والفرص.

وأكد عيتاني في بيان ترشحه:
“ترشّحتُ لأنني أؤمن بأن الفرح والجمال ليسا رفاهية، بل أساس نهضة أي مدينة. ومن خلال عملي في تنظيم الحفلات، رأيت كيف يولد الأمل حتى في أصعب الظروف.”

سلّطت جامعة رفيق الحريري الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في التعليم من خلال ورشة عمل تفاعلية أقيمت بتاريخ 13 أيار 2025 تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي في التعليم"، واستهدفت مرشدي المدارس الثانوية ومنسقي البرامج الأكاديمية.

نظّمت الورشة من قبل قسم نظم المعلومات الحاسوبية في كلية الآداب والعلوم، بالتعاون مع مكتب القبول في الجامعة، وهدفت إلى تزويد المشاركين برؤية عملية حول الاستخدام المتزايد لأدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي في دعم التعليم والإرشاد الطلابي، بما يمكن تطبيقه مباشرة في مدارسهم.