علم موقعنا أن الانتخابات البلدية في المزاريب وعرستا – قضاء جبيل، محافظة جبل لبنان، ستشهد منافسة حامية بين لائحتين مكتملتين.  

اللائحة الأولى يقودها رئيس البلدية الحالي بشير أفرام، الذي يسعى إلى تجديد ولايته ومتابعة مسيرته الإنمائية، فيما تترأس اللائحة الثانية رجل الأعمال شربل أفرام، الذي يخوض المعركة بخطابٍ تغييري وبرنامجٍ يهدف إلى تطوير البلدة على مختلف الصعد.  

فهل ستكون الاستمرارية هي خيار الناخبين، أم أن التغيير سيشقّ طريقه إلى المجلس البلدي؟ الأيام المقبلة كفيلة بحسم المشهد!

كتبت ميراي صافي عيد : 

في العقود القليلة الماضية، شهدت المملكة العربية السعودية تحولًا جذريًا في مختلف المجالات، حيث انتقلت من دولة تعتمد على النفط كمصدر أساسي للدخل إلى نموذج اقتصادي متنوع يقود المنطقة في الابتكار والتطوير. فما بين الماضي والحاضر، تقف السعودية اليوم على أعتاب مستقبل أكثر إشراقًا، مستندةً إلى رؤية 2030 الطموحة التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.  

في إطار تعزيز الشراكة بين الجمعيات الأهلية والمؤسسات الحكومية، زار رئيس جمعية وحدة عكار والشمال، الأستاذ لقمان الكردي، وزيرة الشؤون الاجتماعية، الدكتورة حنين السيد، حيث استعرض معها أنشطة الجمعية والمبادرات التي تنفذها لدعم الفئات الأكثر حاجة. كما عبّر عن تقديره للوزيرة على دعمها المستمر، خصوصًا في تأمين الأدوية والمستلزمات الضرورية ضمن إمكانيات الوزارة.  

وفي سياق متصل، التقى الكردي سعادة المدير الدكتور عماد الأشقر في وزارة التربية والتعليم، حيث ثمّن جهوده ودعمه المستمر للجمعية في مختلف المجالات التربوية والخدمية، مؤكدًا أهمية التعاون المشترك لما فيه خير المجتمع وأبنائه.

أطلق الفنان شادي عبدالله أغنيته الجديدة “نسخة وحدة” خلال حفل أُقيم في Olive Beirut، بحضور فارس الغناء العربي عاصي الحلاني، إلى جانب عدد من الشخصيات الفنية والإعلامية.

الأغنية تحمل كلمات إيهاب روزا، وألحان وتوزيع كيلاني، بينما تولّى طوني حداد الميكس والماسترينغ، وتم تسجيلها في ستوديو 360.

شهد الحفل أجواء حماسية وتفاعلًا من الجمهور مع الأغنية، التي قدمها شادي عبدالله بأسلوبه الخاص.

أقامت جمعية جوائز بيروت الذهبية سحورها السنوي، وذلك في فندق الحبتور - مطعم اوليف، بحضور رسمي ودبلوماسي مميز، بالإضافة إلى نخبة من الشخصيات البارزة في الوسط الفني والإعلامي والرياضي.

وتخلل الحفل تكريم عدد من الشخصيات المتميزة، خاصة الأمهات البارعات في مجالاتهن المختلفة، وذلك بمناسبة عيد الأم، حيث تم تسليط الضوء على إنجازات الأمهات اللواتي أثبتن جدارتهن في مجالات العمل المختلفة، مع التأكيد على أهمية الدور الذي يلعبنه في بناء المجتمع وتحقيق النجاح على جميع الأصعدة.

جمعية جوائز بيروت الذهبية تقيم سحورها السنوي بحضور رسمي ودبلوماسي ونخبة من الوسط الفني والإعلامي والرياضي

أقامت جمعية جوائز بيروت الذهبية سحورها السنوي، وذلك في فندق الحبتور - مطعم اوليف، بحضور رسمي ودبلوماسي مميز، بالإضافة إلى نخبة من الشخصيات البارزة في الوسط الفني والإعلامي والرياضي.

وتخلل الحفل تكريم عدد من الشخصيات المتميزة، خاصة الأمهات البارعات في مجالاتهن المختلفة، وذلك بمناسبة عيد الأم، حيث تم تسليط الضوء على إنجازات الأمهات اللواتي أثبتن جدارتهن في مجالات العمل المختلفة، مع التأكيد على أهمية الدور الذي يلعبنه في بناء المجتمع وتحقيق النجاح على جميع الأصعدة.

جمعية جوائز بيروت الذهبية تقيم سحورها السنوي بحضور رسمي ودبلوماسي ونخبة من الوسط الفني والإعلامي والرياضي

أقامت جمعية جوائز بيروت الذهبية سحورها السنوي، وذلك في فندق الحبتور - مطعم اوليف، بحضور رسمي ودبلوماسي مميز، بالإضافة إلى نخبة من الشخصيات البارزة في الوسط الفني والإعلامي والرياضي.

وتخلل الحفل تكريم عدد من الشخصيات المتميزة، خاصة الأمهات البارعات في مجالاتهن المختلفة، وذلك بمناسبة عيد الأم، حيث تم تسليط الضوء على إنجازات الأمهات اللواتي أثبتن جدارتهن في مجالات العمل المختلفة، مع التأكيد على أهمية الدور الذي يلعبنه في بناء المجتمع وتحقيق النجاح على جميع الأصعدة.

في إطار تعزيز الشراكة بين الجمعيات الأهلية والمؤسسات الحكومية، زار رئيس جمعية وحدة عكار والشمال، الأستاذ لقمان الكردي، وزيرة الشؤون الاجتماعية، الدكتورة حنين السيد، حيث استعرض معها أنشطة الجمعية والمبادرات التي تنفذها لدعم الفئات الأكثر حاجة. كما عبّر عن تقديره للوزيرة على دعمها المستمر، خصوصًا في تأمين الأدوية والمستلزمات الضرورية ضمن إمكانيات الوزارة.  

وفي سياق متصل، التقى الكردي سعادة المدير الدكتور عماد الأشقر في وزارة التربية والتعليم، حيث ثمّن جهوده ودعمه المستمر للجمعية في مختلف المجالات التربوية والخدمية، مؤكدًا أهمية التعاون المشترك لما فيه خير المجتمع وأبنائه.

لم يكن رئيس بلدية عاليه وجدي مراد ينوي الترشّح لدورة جديدة، فقد كان يرى أن الوقت قد حان ليُفسح المجال أمام وجوه جديدة تخدم المدينة. لكن ما لم يكن في الحسبان، هو الإصرار الكبير من أبناء عاليه على بقائه، والتفافهم حوله، رافضين حتى فكرة رحيله عن موقعه.  

لم تفارق الناس أبواب منزله، ولم تتوقّف الاتصالات والمطالبات له بالعودة عن قراره، معتبرين أنه الشخص الأمثل لمتابعة مسيرة الإنجاز والتطوير في عاليه. فكيف يمكنهم أن يتركوا من أعطى مدينتهم عمره وسنواته، وعمل لأجلها بروح التفاني؟  

بقلم القاضي الشيخ خلدون عريمط