بقلم : لينا قاروط

افتتحت الآنسة ” ليزا ” مركزها التجميل تحت اسم Lisabelle Clinic بالزلقا مع شريكها  بديع عيد  بحضور نخبة من أهل الصحافه والفن ورجال الأعمال ومن أبرز الشخصيات التي تعنى بالجمال مزين المشاهير ” ايلي سماحه ” الذي يملك مركز تجميل متنوع ورائع في زحلة فإن ايلي لديه مبنى متخصص بجمال المرأه بالكامل اما الشخصيه الثانية فهو ” موسى الحاج ” صاحب شركة ” Mode de paris ” فهو بكل سنة يطلق حفل لتتوج Miss Mode de paris International  والسيدة ” رانية عثمان ” التي تمتلك ايضا” مركز تجميل في طرابلس وهي ايضا” بلجنة ال Murex d or

في أمسية أدبية مميزة، احتضن مسرح "الآباتي طربيه" في مدرسة سيدة اللويزة – زوق مصبح، حفل توقيع كتاب "ضعفي عاقبني" للكاتبة رين بستاني أيوب، وذلك برعاية وزارة الثقافة واتحاد الكتّاب اللبنانيين وبالتعاون مع مدرسة سيدة اللويزة....

الكتاب، الذي يتناول بأسلوب وجداني عميق مشاعر الإنسان وتحدياته، يُعد إضافة مميزة إلى الأدب اللبناني الحديث.

حضر الحفل عدد من الشخصيات الثقافية والتربوية، وتخللته كلمات لكل من:

- الأب حنا الطيار، الرئيس العام لمدرسة اللويزة،

- الأستاذ جوزيف مغامس، منسق اللغة العربية في المدرسة،

- الأستاذ شربل سعادة، ممثل وزير الثقافة،

في إطار مساعيه لتنظيم سوق العمل اللبناني، التقى وزير العمل الدكتور محمد حيدر، في مكتبه بالوزارة، وفدين من نقابة أصحاب محطات المحروقات ونقابة شركات التنظيفات. تركزت الاجتماعات على مناقشة أوضاع القطاعين، مع التركيز على تنظيم العمالة الأجنبية.

خلال اللقاءات، تم الاتفاق على معالجة القضايا المطروحة ضمن مهلة أقصاها شهر، بهدف تعزيز الامتثال للقوانين المرعية الإجراء وتحسين ظروف العمل في القطاعين.

تأتي هذه الاجتماعات ضمن سلسلة من اللقاءات التي يعقدها الوزير حيدر مع مختلف النقابات والجهات المعنية، في إطار جهوده لتنظيم سوق العمل وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص.

 نظم معهد العلوم الاجتماعية – الفرع الأول في الجامعة اللبنانية، ندوة بعنوان "قراءات مجتمعية في زمن الحرب: لبنان، غزة، القدس"، برعاية رئيس الجامعة البروفسور بسام بدران، وحضور الوزير السابق محمد فنيش، مستشار السفارة الإيرانية في بيروت وفاعليات.

 شرف الدين

لفتت النجمة تانيا قسيس الأنظار في أحدث إطلالة لها خلال فعالية ”UA Talent" التي نظّمتها جامعة الأنطونية في بيروت، حيث شكّل حضورها علامة فارقة، ليس فقط كعضو في لجنة التحكيم، بل أيضًا كوجه فني عالمي دعَمَ هذه المبادرة الشبابية بكل حماس واهتمام.

وقد قدّمت تانيا قسيس خلال الأمسية أداءً مميزًا لأغنيتها الشهيرة "شو مخبّى الليل"، حيث تفاعل معها الجمهور بشكل لافت، وردّد كلمات الأغنية معها وسط أجواء من الحماس.

أقيمت الفعالية في حرم الجامعة – الحدت، وقدّمها الإعلامي رودولف هلال، الذي أضفى على الأمسية أجواءً مميزة بحضوره وأسلوبه الديناميكي.

في لقاء خاص مع رئيس التحرير الزميلة ميراي صافي عيد، تحدثت السيدة لينا سنو، المرشحة المستقلة على لائحة "بيروت بتجمعنا"، عن رؤيتها لتطوير العاصمة اللبنانية بيروت، مستندةً إلى خبرتها الواسعة في مجالات السياحة، التسويق الرقمي، والإدارة.

دوافع الترشح:
أوضحت سنو أن ترشحها للانتخابات البلدية نابع من إيمانها العميق بضرورة التغيير الإيجابي في بيروت. وقالت: "أنا لينا وجيه سنو، مرشحة غير حزبية على لائحة 'بيروت بتجمعنا'. دخلت المعركة البلدية لأن لدي مشروعًا واضحًا، رؤية حديثة، وكفًا بيضاء مثل الثلج. أؤمن بأن بيروت تحتاج إلى وجوه جديدة تحمل رؤية حديثة وتعمل بجدية لخدمة أهلها."

في قلب مدينة كوانجو الصينية، تبرز شخصية استثنائية تُلهم، تُغيّر، وتُشعل شرارة الوعي في قلوب النساء حول العالم. إنها صوفيا أحمد اللبنانية المقيمة في الصين، التي تحولت من دكتورة تجميل ناجحة إلى كاتبة روحانية ومؤسِّسة منظمة “ Guangzhou Women Empowerment ”، التي تضم أكثر من 600 امرأة من جنسيات متعددة، التقين تحت رؤيتها ليبدأن رحلتهن في اكتشاف الذات والتمكين الحقيقي.

بهذه الكلمات تعبّر ابنة بيروت البارّة لينا وجيه سنّو عن حبّها وشغفها بعاصمةٍ سكنت قلبها، فترى نفسها حاملة لرسالة بيروت، مدينة الثقافة والسياحة وتنشر عبق حضارتها العريقة في مختلف أنحاء العالم، وذلك من خلال عملها الطويل في القطاع السياحي، أو عبر منصّتها الرقمية Spotlights التي اعادت إطلاقها لتُضيء على وجه لبنان السياحي.

واليوم، تسعى لينا إلى ترجمة هذا العشق بالفعل لا بالقول، من خلال ترشّحها لعضوية مجلس بلدية بيروت ضمن لائحة "بيروت بتجمعنا".

صحيحٌ أننا تأخرنا كثيرا عن اللحاق بركب التقدم والتطور واللحاق بالدول الراقية والمتطورة نتيجة عوامل عدة لا حاجة لإعادة سردها إذ أن معظم اللبنانيين باتوا على معرفة عميقة جراء ما عاشوه وعايشوه وما مروا به من تجاربنا  السياسية أقله في المائة عام المنصرمة من تاريخ" لبنان الكبير " الى الآن .