تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

Add

Opinions

"أم صدري الصدر" الكبيرة!.... بقلم: د. حسين يتيم

المرحومة "أم صدري" عقيلة الإمام الكبير، والقائد المصلح، "السيد موسى الصدر"، عاشت كبيرة ورحلت كبيرة. لقد حملت معها مأساة زوجها المغيَّب، زهاء نصف قرن من الانتظار. وكان يحدوها الأمل بعودته، وهو الذي غرس القيم في أسرته، والرَّجاء في أمَّته بمستقبل واعد ومجتمعٍ عادل، ووطنٍ نهائي راسخ. أفليس هو القائل: "لبنان وطن نهائي لجميع أبنائه"!...

Opinions

دكتور انطوان بو عبود حرب : نداء مغترب لدولة الرءيس ميقاتي وسعادة الوزراء.

بكينا وهاجرنا وما زال الحنين يشدناويربطنا بحلم العودة،لكن
الصبر هو الدواء والغذاء.
انه نداء الأمل والألم يا دولة الرءيس ارفعه عبر البحارلحكومة، حلم مسك الختام،وليس كابوس جديدعلى
صدر الشعب،في هذا العهد الذي
عانده القدر،والاقدار لا تلين لعاتب.
لم أرى مهامكم نزهة يا دولة الرءيس، ولا مسرحية فكاهية،
إنه التحدي الشرس، وانقلاب الذات على الذات في الزمن العجاف والمعقد، لنهضة وطن ،وتقرير مصير شعب يشكو
الجوع والوجع، يلتحف عباءة
اليأس والبؤس، كان وطنه اندلس الشرق تنشده فيروز ووديع وصباح،وارضه مربط حوار الاديان والحضارات،

Opinions
Business & Economics

الجهل سبق ومهّد للتبعية والفساد في لبنان

أولاً:‏    في المعطيات
لم يأتِ ما نحن عليه من سوء حال من فراغ. صحيح أنّ الفترة الممتدة منذ الاستقلال وحتى ما بعد ‏الحرب الأهلية لم تشهد فساداً مستشرياً كما أخذنا نشاهده منذ عام 1992 حتى يومنا هذا. إلاّ أنّ ‏إدارة الحكم والاقتصاد لم تكن على قدر العلم والمسؤولية كي تؤسس لمستقبل واعد للأجيال الطالعة. ‏لقد ظلّت الطائفية مسيطرة على التمثيل وتمادت الرشوة للوصول إلى المجلس النيابي، فحُرِم ‏المثقفون والعالمون من الوصول إلى مراكز التشريع والحكم.‏

Opinions

يا أثرياء لبنان أين أنتم؟ أنقذوا شعب لبنان بقلم القاضي الشيخ خلدون عريمط

لبنان لؤلؤة الشرق؛ وطن الحياة والجمال ينهار؛ وعاصمته اميرة العواصم يلفها الظلام وتقتلها العتمة والحاجة؛ شعب لبنان بكل مناطقه يجوع؛ ومرضاه يموتون؛ واطفاله بلا حليب وبلا مدارس؛ وشبابه وصباياه بلا جامعات وهم يقفون على ابواب السفارات؛ يفتشون عن الهجرة الى بلاد الله الواسعة؛ ومصانعه مغلقة؛ ومزارعه مشلولة؛ وتجارته متوقفة؛ وعملته منهارة ومستشفياته على وشك الاغلاق؛ وبعضها اقفل ابوابه؛ حيث لا دواء ولا كهرباء؛ ولا محروقات ولا عمل؛ والبطالة فيه ضربت رقماً قياسياً لم يسبق لها مثيل؟

Subscribe to Opinions

test

ARAB OPEN UNIVERSITY
Advertisment
The subscriber's email address.