أفادت مندوبة "الوكالة الوطنية للاعلام" ان قاضية الأمور المستعجلة في بيروت هالة نجا، أصدرت بناء على الدعوى المقدمة من المدير العام السابق لمؤسسة "إيدال" المهندس نبيل عيتاني، بواسطة وكيله المحامي لؤي غندور، قرارا معجل التنفيذ على أصله قضى بإلزام نقابة المهندسين بقبول ترشح المهندس نبيل عيتاني وإرجاء الانتخابات الى ما بعد 14 آب المقبل.

وورد في متن القرار أنه سندا للمادة 604 من أصول المحاكمات المدنية معطوفة على الفقرة الثانية من المادة 579 أ.م.م تقرر الآتي:

بعد الاستقصاء عن بعض الأسماء المطروحة من قبل وزير الطاقة ريمون غجر لعضوية مجلس ادارة كهرباء لبنان، تبيّن أن معظم الأعضاء المسيحيون محسوبون على "التيار الوطني الحر" ومعظم الأعضاء الشيعة  هم محسوبون على "حزب الله". مثلاً:
حبيب سرور: "تيار وطني حر"، اختصاصه في المصاعد الكهربائية.
شادي كريدي: "تيار وطني حر"  يعمل في Indevco 
نسيب نصر: مقرّب من الوزير ديميانوس قطّار – صاحب شركة Apav Bureau de Control 
حسين سلوم:  مقرّب من "حزب الله"، مهندس كهرباء يعمل في مجلس الإنمار والاعمار ويحمل الجنسية الاميركية.

في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات ترويج المخدرات على مختلف الأراضي اللبنانية، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة التي أجرتها القطعات المختصة في هذه الشعبة، توصّلت الى تحديد هوية أحد المروّجين الذي ينشط في قضاء المتن، ويدعى:

- ع. ص. (مواليد عام ١٩٨٦، لبناني)

وهو مطلوب للقضاء بجرم ترويج وتعاطي مخدرات.

بعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشّعبة من توقيفه بالجرم المشهود في بلدة بيت مري، أثناء ترويجه للمخدرات على متن دراجة آلية.

2020-07-05

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة
البلاغ التالي:
 
 
    تعمم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، رسما شمسيا لامرأة مجهولة الهوية تقوم بأعمال احتيال وانتحال صفة.
 لذلك يرجى من المواطنين الذين لديهم أية معلومة عنها أو عن مكان تواجدها، الاتصال بمفرزة الجديدة القضائية في وحدة الشرطة القضائية على الرقم ٩٠١٢٠٣/٠١، ٨٩٧١٠٩/٠١، للإدلاء بما لديهم من معلومات، علما أن كل مواطن يساهم في إعطاء أية معلومة يبقى أسمه طي الكتمان وفقا للقانون.

‎

‎قالت وزيرة المهجرين غادة شريم في حديث لبرنامج "لقاء الاحد" من "صوت كل لبنان" إن الظروف صعبة اليوم وخصوصاً مادياً والشعب اللبناني يُظلم ويمر بمرحلة صعبة جداً، وشرحت أن خللاً طرأ على مالية الدولة فتفلّت سعر صرف الدولار لاسباب عديدة، جازمة أنه لن يعود الى الـ1500 ليرة لبنانية.

‎ولفتت الى ان الدولة تعمل لكشف اسباب تفلت الاسعار بهذه الطريقة، ورأت ان اسهل وسيلة للضغط وتأجيج الرأي العام هو اللعب بالدولار الذي يعتبر دولارا سياسيا تجاريا يخلق مناخا ضاغطا في البلد ويجب حل الموضوع بضخ الاموال في السوق مع اعادة الثقة بين الناس وهذان العاملان فقدا في هذا الوقت.