أعرب البابا فرنسيس اليوم عن "تضامنه مع الشعب البورمي" في أعقاب الانقلاب العسكري الذي شهدته بورما بحسب ما نقلت وكالة "فرنس برس"، وحث الجيش على العمل من أجل "تعايش ديموقراطي".

وقال البابا عقب تلاوته صلاة التبشير الملائكي في الفاتيكان: "أدعو الله أن يلتزم المسؤولون في البلاد بإخلاص في خدمة الصالح العام من خلال تعزيز العدالة الاجتماعية والاستقرار الوطني، من أجل تحقيق تعايش ديموقراطي".
 

 أكد المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي اليوم أن "إيران لن تستأنف التزاماتها بموجب الاتفاق النووي، قبل رفع العقوبات الاقتصادية التي أعادت الولايات المتحدة فرضها على طهران بعد قرار واشنطن الانسحاب من الاتفاق".

وقال في كلمة متلفزة أثناء استقباله قادة القوة الجوية للجيش حسبما نقلت وكالة "فرنس برس": "اذا أرادوا عودة إيران الى التزامات الاتفاق النووي، على الولايات المتحدة أن ترفع العقوبات بشكل كامل، وليس فقط بالكلام أو على الورق".
 

 أفادت وكالة "فرنس برس" أنه "تم توقيف مستشار إقتصادي أوسترالي للزعيمة البورمية أونغ سان سو تشي التي فرضت عليها الإقامة الجبرية في أعقاب انقلاب عسكري، حسبما أكد هذا المستشار لشبكة "بي بي سي" اليوم.

وقال الاستاذ في جامعة ماكغواير شون تورنيل للمحطة: "يتم الآن توقيفي وقد يتم توجيه تهمة ما لي، لا أعرف ما ستكون".

 

 أفادت وكالة "فرنس برس" أن مجموعة "نيتبلوكس" المستقلة أعلنت صباح اليوم أن "شبكة الانترنت قطعت في جميع أنحاء البلاد بعد أيام من انقلاب عسكري تزامن مع انقطاع التيار الكهربائي في وقت سابق".

وقالت المنظمة غير الحكومية، التي ترصد قطع الانترنت في أنحاء العالم كافة، أن "بورما تواجه الآن انقطاع الإنترنت للمرة الثانية، الثاني على مستوى البلاد منذ الساعة العاشرة بتوقيت غرينتش".
 

 اختار منتدى ليبيا بقيادة الأمم المتحدة اليوم الجمعة حكومة موقتة من طريق التصويت يكون فيها محمد المنفي رئيسا للمجلس الرئاسي وعبد الحميد الدبيبة رئيسا للوزراء.
وقالت ستيفاني وليامز القائمة بأعمال مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا: "بالنيابة عن الأمم المتحدة، يسعدني أن أشهد هذه اللحظة التاريخية".

 

 أعلنت روسا ديبلوماسيين من ألمانيا وبولندا والسويد "أشخاصا غير مرغوب فيهم" على أراضيها، لاتهامهم بالمشاركة في "تظاهرة داعمة" للمعارض المسجون ألكسي نافالني، في إعلان يتزامن مع زيارة وزير خارجية الاتحاد الأوروبي لموسكو.

ويتهم هؤلاء الديبلوماسيون الذين لم يحدد عددهم، بالمشاركة في تجمعات "غير قانونية في 23 كانون الثاني" في سانت بطرسبورغ وموسكو، كما افادت وزارة الخارجية الروسية، معتبرة أن "تلك الأفعال غير مقبولة ولا تتوافق مع صفتهم الديبلوماسية".