أعلن "التيار الوطنيي الحر"، في بيان، أن قطاع الإنتشار في الولايات المتحدة الأميركية، استكمل حملته في توزيع 357 حصة من القرطاسية، على الطلاب والتلاميذ في لبنان، بالتعاون مع اللجنة المركزية لشؤون المرأة في التيار، عبر لقاء جمع مع مسؤولات لجان المرأة في الأقضية.

وشددت منسقة اللجنة المركزية لشؤون المرأة جومانا سليلاتي على أهمية "تضامن المرأة ودورها الفاعل، وعملها الدائم للوقوف ودعم التياريين/ات على مساحة الوطن"، كما شكرت قطاع الإنتشار في الولايات المتحدة LACD، وهيئة نيو إنغلند على "تعاونهما الدائم مع لجنة المرأة".

 كشف النائب نهاد المشنوق، في حديث تلفزيوني، أنه "بعد استقالة الرئيس سعد الحريري في الرياض، زاره مسؤول وزاري لبناني كما أبلغ برسالة نصية "من الخارج" تقول: "الآن جاء دور المشنوق"، فكان أن ذهب إلى دار الفتوى وأطلق موقفه الشهير.

 دان مجلس كنائس الشرق الأوسط في بيان، "الجرائم النكراء التي شهدتها فرنسا في الأيام الأخيرة"، مؤكدا أن "العنف جريمة ضد الله والإنسانية، فكيف إذا أتى متلبسا الدين خيارا تبريريا بما يناقض رسالة كل الأديان القائمة على المحبة والسلام والتعاضد والإقرار بالحق بالاختلاف والتفاعل مع التنوع كغنى في الإرث الحضاري".

 صدر عن جهاز العلاقات الخارجية في حزب الكتائب اللبنانية البيان التالي:"يشجب جهاز العلاقات الخارجية في حزب الكتائب اللبنانية العمليات الإرهابية التي تطال مدنيين عزل على خلفية تعصب ديني في فرنسا التي لطالما حملت راية الحرية والتآخي والمساواة في العالم، ولم توفر جهدا في الوقوف إلى جانب لبنان وشعبه وبخاصة في المراحل الصعبة.

ويكررالجهاز رفض حزب الكتائب لكل أنواع القتل والتبريرات الفارغة ويعتبرها أقبح من الذنب نفسه، خاصة وأن الله لا يحتاج لمن يدافع عنه عبر قطع الرؤوس من هنا ومظاهرات غاضبة من هناك في مشاهد تعيد البشرية في التاريخ لعصور ولت.

أكد رئيس جمعية "قولنا والعمل" الشيخ أحمد القطان، في موقفه الاسبوعي، في ذكرى المولد النبوي الشريف وأسبوع الوحدة الإسلامية أنَّ" الإنتماء إلى رسول الله يكون بالإنتماء الى الأمة وليس التعصب لطائفة أو مذهب أو حزب ننتمي إليه، فعندما ننتمي الى الأمة فنحن ننتمي الى رسول الله محمد".

 زار رئيس حزب طليعة لبنان العربي الاشتراكي المحامي حسن بيان، مركز الخيام لتأهيل ضحايا التعذيب لإعلان التضامن مع مديره العام محمد صفا، الذي ينفذ إضرابا عن الطعام لمدة 24 ساعة تضامنا مع الأسير الفلسطيني ماهر الأخرس.

وأفاد بيان لحزب طليعة لبنان العربي أن "بيان نوه بخطوة صفا، الذي زارته وفود وطنية لبنانية وفلسطينية، معلنة تضامنها معه في ما يقوم به انتصارا للاسرى والمعتقلين وسجناء الرأي".