نعى الوزير والنائب السابق بشارة مرهج نائب طرابلس والوزير السابق جان عبيد، في بيان قال فيه: "خسر لبنان العروبة والديمقراطية اليوم علما نادرا من اعلامه البارزين. شرف النيابة والوزارة حيث حاول صادقا ان يخدم وطنه وامته في كل قرار من قراراته وفي كل موقف من مواقفه. اهتم طيلة حياته بالصالح العام فكانت القضايا الكبرى كما المواطن محور اهتمامه وغاية جهده.

 نعى النائب السابق اللواء انطوان سعد النائب جان عبيد ببيان قال فيه: "برحيل الصديق النبيل جان عبيد خسر لبنان رجلا من جيل الكبار الصادقين المؤمنين برسالة لبنان الحضارية والتنوع، لبنان العدالة المنتمي الى العروبة وفلسطين والمنفتح على الغرب المتنور، وكم كانت تحتاجه رئاسة الجمهورية للانتقال بهذا البلد من واقعه الأليم والكئيب والويلات وجهنم الانهيارات المتتالية الى جمهورية الحلم الذي كان يمثله جان عبيد برؤيته الوطنية وعقله الاستباقي النير وحكمته الشجاعة وبصيرته الثاقبة التقدمية، وهو الذي عاصر الكبار من رؤساء جمهوريات وملوك دول وقامات عملاقة أمثال الشهيدين كمال جنبلاط ورفيق الحر

 أعلن مختارا بلدة ببنين محمد البستاني ومحمد السراج في بيان، أنهما زارا وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال عباس مرتضى في مكتبه بالوزارة، وعرضا معه "شؤون وشجون مرفأ العبدة لصيد الاسماك واحوال الصيادين ومعاناتهم في هذه الظروف الصحية والإقتصادية الصعبة، وسلماه ملفا تضمن عددا من مطالب الصيادين، ابرزها وضعهم جميعا على جدول المساعدات المالية والإجتماعية التي تقدمها الحكومة للمواطنين".

 أفادت مندوبة "الوكالة الوطنية للاعلام" أن العدو الاسرائيلي أطلق عيارات نارية في الهواء لترهيب عدد من المزارعين من أبناء بلدة ميس الجبل، وذلك بينما كانوا يقومون بزراعة بعض الشتول في أراضيهم المحررة في منطقة كروم الشراقي في البلدة.
 

أفاد مندوب "الوكالة الوطنية للاعلام" بأن عددا من المحتجين قطعوا منذ بعض الوقت طريق الرينغ، بالاطارات المشتعلة، للمطالبة بإطلاق النشطاء المعتقلين وبرحيل السلطة الحاكمة.

 رأى المستشار في المحكمة الدولية لتسوية المنازعات ممثل اتحاد خبراء الغرف الأوروبية في بيروت نبيل بو غنطوس، في بيان، أن "في عظتي البطريرك مار بشارة بطرس الراعي والمطران الياس عودة اليوم، اعترافا وتخوفا من أن يصنف العالم لبنان بالدولة الفاشلة والخانعة، وتصنف السلطة فيه بالفاقدة للشرعية الشعبية وثقة شعبها قبل ثقة المجتمع الدولي بها، وما دعوة الراعي الى طرح قضية لبنان في مؤتمر دولي خاص برعاية الأمم المتحدة لتثبيت هذا الوطن في أطره الدستورية الحديثة، التي ترتكز على وحدة الكيان ونظام الحياد وتوفير ضمانات دائمة للوجود اللبناني، إلا توصيف دقيق لما بات لبنان في حاجة إليه، وفي أسرع