خرجت لوحة "العشاء الأخير" لليوناردو دافنشي التي تعتبر إحدى أشهر اللوحات الجدارية في العالم، من الحجر المفروض عليها بسبب جائحة كوفيد-19، إذ عاد الدير الذي يضمها في مدينة ميلانو هذا الأسبوع يجتذب عشاق الفن من عاصمة إقليم لومبارديا والمناطق المحيطة بها، لكن الوقت لم يحن بعد لفتح الباب أمام حشود السياح المألوفة، وفق تحقيق لـ"وكالة الصحافة الفرنسية".

وقالت أليساندرا فابري (37 عاما) التي تعمل في قطاع الإعلان الرقمي: "بالنسبة الي، إنها بمثابة ولادة جديدة، كأنني أعيش مرة أخرى. إنها فرصة للهروب بعد هذا الوباء الرهيب، للسمو الروحي، ولتحريك المشاعر مجددا".

أعاد الفنان جورج بو عبدو إطلاق أغنيتين له بمناسبة عيد العشاق كان قد حضّرهما في العامين ٢٠١٧ و٢٠١٩.

الأغنية الأولى بعنوان "ليكي قلبي" من كلماته وألحانه وتوزيع Koko B حيث يعبر فيها عن وجعه من الحب والمعاناة التي يعيشها قلبه بسبب بعده عن الحبيب.

أما الأغنية الثانية "كذابي" وهي أيضاً من كلماته وألحانه وتوزيع Koko B، والتي يشكو فيها من خيانة الحبيبة وكذبها.

وفي هاتين الأغنيتين ينقل جورج بو عبدو قصصاً حقيقية عاشهما كانت نتيجتهما الفراق والعذاب، إلا أنه بالرغم من ذلك ليس هنالك أجمل من الحب بحلوه ومرّه، بسعادته وعذابه.

 اتصلت رئيسة لجنة التربية والثقافة النائبة بهية الحريري بالكاتب والمحامي ألكسندر نجار، مباركة له منحه الجائزة الكبرى للفرنكوفونية للعام 2020 من الأكاديمية الفرنسية، لمساهمته الفعالة في نشر اللغة الفرنسية والمحافظة عليها وتجسيدها في نتاجه الأدبي والفكري.

وأعربت عن فخرها واعتزازها بنجار وب "الإنجاز الذي حققه ويشكل بصمة إبداع لبنانية مضيئة في عتمة الأزمات التي تعصف ببلدنا".

طرح الفنان اللبناني فادي حرب أغنيته الجديدة بعنوان “عايش حياتي”، وذلك رغم كل الصعوبات التي تقف اليوم بوجه صناع الفن بكل أشكاله، بهدف نشر ما يمكن أن توصله الموسيقى من إيجابية وسعادة لكل من تصل إليه.
أغنية “عايش حياتي” هي نتاج تحديات كبيرة خاضها “حرب” من لحظة القرار إلى الاختيار ثم الاستوديو والكليب، لتكون الأغنية ضمن قائمة أحدث الإصدارات العربية الأكثر رواجاً خلال الساعات الماضية وذلك بعد طرحها عبر المنصات الرسمية لـ فادي حرب عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

 تسلمت سفيرة اليونان في لبنان إكاتريني فونتولاكي من المحامي العام التمييزي القاضي عماد قبلان أيقونتين بيزنطينيتين تعودان الى القرن الثامن عشر كانتا قد سرقتا عام 2016 من أثينا، وتبلغ قيمتهما نحو 12 مليون دولار، وذلك اثر ضبطهما بعد بيعهما في مزاد علني مع شخص لبناني، سبق أن اشتراهما، وكان بصدد نقلهما الى ألمانيا لبيعهما ضمن مزاد عالمي.

وقد سطرت النيابة العامة التمييزية مذكرة بحث وتحرٍ لمعرفة هوية من أدخل الأيقونتين الى لبنان.
 

نشر الفنَّان رواد خليل Cover Song جديدة بصوته لأغنية "اللَّيل يا ليلى" للكبير وديع الصَّافي مع توزيع موسيقي جديد لمايك غنيمة، تسجيل ميكس وماسترينغ Kickstudio مجد عقيقي، وتم التَّصوير داخل الاستوديو من إخراج مايك ومجد.

وأظهر رواد أداءً رائعاً في هذه الأغنية حيث استطاع بالتَّوزيع العصري الجديد لرائعة وديع الصَّافي أن يمزج بين اللَّحن الشَّرقي الأصيل والتَّوزيع الغربي الذي تضمَّن آلات إيقاعيَّة غربيَّة وآلة Bass Guitar فقط.