سعياً للقضاء على الوصمة المرتبطة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، عمدت وزارة الصحة العامة من خلال البرنامج الوطني للصحة النفسية ومنظمة أبعاد وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي واليونيسف ومنظمة الصحة العالمية إلى توحيد جهودهم لاطلاق حملة وطنية تحت شعار "#الاختبار_الاهم" #Therealtest  ضمن نطاق الخطة الوطنية للاستجابة الى كوفيد-19 على صعيد الصحة النفسية وذلك عبر العديد من القنوات التلفزيونية مع مقدمة متزامنة خلال نشرات الأخبار في وقت الذروة وعبر مواقع التواصل الاجتماعي.

 نفى مدير مكتب الاونروا في منطقة صيدا الدكتور ابراهيم الخطيب من ان تكون الحالة التي تم تسجيلها ( كورونا ) لشخص فلسطيني مقيم في صيدا قد دخل الى مخيم عين الحلوة لافتا ان جميع الاخبار التي تم التداول بها في هذا الاطار غير صحيحة.

 اعلنت بلدية صيدا في بيان، انه ب"توجيهات من رئيس بلدية صيدا المهندس محمد السعودي، قامت فرق الطوراىء البلدية والدائرة الصحية، وبمواكبة من شرطة البلدية، بتعقيم ورش مبنى شماع وقوام والجوار والكائن في محيط دوار القدس بصيدا حيث تقيم العائلة الفلسطينية المكونة من 4 أفراد قيد الحجر المنزلي إثر ثبوت إصابة أحد أفرادها بـ كورونا، وذلك بعدما أنجزت فرق وزارة الصحة الفحوصات المخبرية في المبنى لعدد من الأشخاص الذي تخالطوا مع المصاب وأفراد العائلة".

أكدت لجنة مستخدمي ومتعاقدي وأجراء ​مستشفى​ بيروت الحكومي في بيان لها خلال اعتصام نفذته امام المستشفى اليوم ان “النموذج الحالي للإدارة في المستشفى مرفوض وغير مقبول على الاطلاق ولن نتراجع عن حقوقنا”.

وأعلنت اللجنة انه “سنبدأ بعدم استقبال المرضى تدريجاً حتى نصل الى الحد الأقصى والتوقف عن العمل كليا ​​​​​”، لافتة إلى انه “نحن من حاربنا أزمة كورونا ولم نحصل على ابسط حقوقنا”.

وشددت اللجنة في بيانها على ان “المستشفى الى الانهيار والسبب هو استغلال كامل طاقاته وأكثرية المواد نفدت”

يعقد لأول مرة عبر تقنية البث المباشر الالكتروني

مطالبات بتبني وتقنين رؤية التحول إلى المنتجات الأقل ضررا لتقليل عدد وفيات التدخين حول العالم

أشارت دراسة حديثة إلى أن الفئة العمرية دون سن العشرين أقل عرضة لخطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد بنسبة 50 بالمائة من بقية فئات المجتمع.
وأكدت دراسة تحليلية، نشرت في مجلة "نيتشر مديسين"، أنه اعتمادا على محاكاة لانتشار المرض أن 80 % من الفئة العمرية دون العشرين الذين أصيبوا بالفيروس لم تظهر عليهم أعراض.
ومن شأن هذه الدراسة أن تساعد الحكومات في اتخاذ إجراءات خصوصا وأنها تتعرض لضغوط كبيرة لفتح المدارس والجامعات المغلقة منذ بدء انتشار الجائحة.
وأظهرت الدراسة أن إجراءات إغلاق المدارس لا تأثير كبيرا لها في وقف انتشار فيروس كورونا المستجد، كما هو الأمر بالنسبة للأنفلونزا.