قامت شركة AB Production بالتعاون مع الإعلامي غي أسود أفطاراً رمضانياً في مطعم 964 انطلياس جمع فيه أهل الصحافة والإعلام ووجوها أجتماعية وفنية اضافة الى ضباط في السلك العسكري ونقيب محترفي الموسيقى والغناء في لبنان فريد بو سعيد وبحضور فناني الشركة مهنّد زعيتر، سارة الزكريا، ومجموعة من مشاهير التيكتوك.

في ظلّ التحدّيات الكبيرة والظروف الصعبة التي يُمرّ بها لبنانُنا الحبيب، نستذكِرُ معًا، في هذا الفيديو القصير من إعداد مكتب راعويّة الشبيبة في الدائرة البطريركيّة المارونيّة، كلمات البابا القدّيس يوحنا بولس الثاني التي وجَّهَها لشبيبة لبنان أثناء زيارته للبنان عام 1997، وذلك لمناسبة ذكرى إعلانه قدّيسًا في 27 نيسان.

"إنَّ التغيير الذي تتوقونَ إليه على أرضِكُم يتطلَّبُ أوَّلاً وقبلَ كُلِّ شيءٍ تغييرًا في قلوبِكُم".
(كلمة البابا القدّيس يوحنا بولس الثاني للشبيبة في أيار 1997، حريصا – لبنان)

لمناسبة عيد القديس جاورجيوس اللابس الظفر ترأس راعي ابرشية الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك المطرا عصام يوحنا درويش قداساً احتفالياً في كنيسة القديس جاورجيوس في رياق، شاركه فيه النائب الأسقفي العام الأرشمندريت نقولا حكيم، كاهن الرعية الأب اومير عبيدي، رئيس مدرسة اكليركية القديسة حنة في ريلق الأب ايلياس ابراهيم والأب ايلي البلعة، بحضور رئيس دير مار روكز للآباء الأنطونيين في رياق الأب طوني تنوري، مدير مدرسة مار روكز في رياق الأب جورج صدقة، الأب بطرس عاقوري، كاهن رعية القديس اندراوس للروم الأرثوذكس في رياق الإكسرخوس جورج عازار، رئيس بلدية رياق- حوش حالا          جان معكرون، الأخويا

بدعوة من اللجنة المنظمة للدوري اللبناني لكرة القدم في الامارات، لبى رئيس مجلس العمل اللبناني في دبي والامارات الشمالية الاستاذ شارل جحا وعضو مجلس الإدارة المهندس عقل الدكاش الدعوة لحضور فعاليات حفل القرعة التي جرت في مطعم بيتي اللبناني في واحة السليكون في دبي..في بداية الحفل رحب منسق اللجنة المنظمة السيد جلال خميس برئيس المجلس وبالحضور مقدرا للمجلس رعايته وشاكرا النوادي اللبنانية العريقة ومرحبا بممثلي تلك النوادي في الامارات...ومن ثم تكلم رئيس المجلس شارل جحا شاكرا اللجنة المنظمة على هذا العمل المهم والذي أتى نتيجة مبادرة فردية من قبل مجموعة شباب لبناني مندفع له منا كل التقدير والشكر والاحت

في اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة يتوجه رئيس الاتحاد العمالي العام باسمه وباسم الاتحاد وعمال لبنان كافة برسالة خاصة ليست رسالة معايدة بل رسالة تهنئة وشكر وتقدير لنضالهم الدؤوب ومثابرتهم في الكفاح طيلة هذه السنوات للحصول على حقوقهم الدنيا في الحياة والاندماج في المجتمع .

مع قدوم شهر رمضان المبارك شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار، نتطلع بأمل ورجاء الى أن تسود معاني هذا الشهر الكريم على كل مساحة الوطن، لتزيل الخلافات والتجاذبات وتمحو الضغائن والأحقاد، وتساهم في وصل ما إنقطع بين المسؤولين للتعاون فيما بينهم على إنقاذ وطننا الحبيب وشعبه الطيب بالعمل على حل الأزمات التي تحاصر اللبنانيين وتشد الخناق عليهم.