سجناء الاعلام وظلال كهف الحقيقة بقلم د. آمال جبور
تتبعثر الحقيقة بين وسائل الاعلام المختلفة ومنصات التواصل الاجتماعي مع تحولات سياسية واحداث مختلفة نراها على شاشات الفضائيات المتنوعة، المتخذةً مسارات ايدولوجية تخدم مصالح واهدافا خفية باتت معلنة للجاهل قبل العالم دون قيود اخلاقية لتضعنا مقيدين في اسطورة كهف الاعلام وظلاله.
هذه الوسائل بتشعباتها المختلفة، يطل منها اعلاميون وقادة شعوب وانظمة وساسة ومليشيات واحزاب واقتصاديون ومثقفون وأميون ايضاً، وكلٌ يدعي الحقيقة ولا شيء سواها، وما الحقيقة منهم قريبة.
Recent comments