تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

Add

Exclusive Interviews

خاص برايفت ماغازين - صاحب متحف الحرير الأستاذ جورج عسيلي: يعيد مجد السياحة اللبنانية..

وسط الأشجار الكثيفة والطبيعة الخلابة  والحديقة القديمة  الساحرة، نستطيع  معرفة سرّ الحرير عن طريق  متحف يقع في منطقة بسوس قضاء عاليه، يترجم من خلالها مراحل إنتاج الحرير وصناعته، ويذكرنا بمواسم عزّ وإزدهار إلى هذه الصناعة التراثية انه متحف الحرير، لصاحبه رجل الأعمال جورج عسيلي، تحوّل من متحف إلى موقع أثري وثقافي وإقتصادي بإمتياز، يعيدنا بالذاكـرة إلى سـنوات الآباء والأجداد، حيـث كان الحـرير في أسـاس الإقتصـاد والنسيج الإجتـماعي اللـبناني، وبهذا تكون بلدة بسوس إسترجعت بعضاً من تراث الماضي الذي لطالما إفتخرنا وما زلنا نفتخر به عبر هذا الأخير وإحياء جزء أساسي من ما كانت قد إشتهرت به حين

Exclusive Interviews

خاص برايفت ماغازين - القاضي الدكتور الشيخ يوسف محمّد عَمرو "فكر إيمان والتزام"

الجزء الأول

هل تعلمون ما تحوي منطقة كسروان ـ الفتوح من شخصيات قلَّ نظيرها، هل تعلمون أنها مثال يقتدى به في العيش المشترك الواحد، حيث أنَّ أجراس الكنائس تجاور آذان الجوامع والصليب فيها ينصهر مع الهلال لكأنهما يقطعان عهداً أبديا بالمحبّة والتآخي والألفة حتى باتت هذه الأرض أرض رسالة ومشروع قداسة

ومن هذه الأرض المُعطاءة المُكللة بالخير برز عالم علاّمة إرتقى من درجة العالم وفاقها بغزارة علمه ووسع فكره وعمق ايمانه ومعرفته بشتى أنواع المعارف، كما إنسانيته اللامحدودة ومناصرته للفقراء والمظلومين.

Exclusive Interviews

خاص برايفت ماغازين - رئيس دير ما نهرا القنزوح – فتقا الأب نادر نادر: لعدم ربط الوجود المسيحي بالسياسة

إنّهم تاريخ لبنان المشرق وحاضره العريق. إنّهم وجدان الوطن وذاكرته الأبيّة. إنّهم اليد التي حفرت الصخور وحوّلتها إلى أماكن للتأمل والصلاة، إنّهم أصحاب النخوة الذين حوّلوا الأراضي الوعرة الى سهولٍ خصبة.  إنّهم أبناء الفكر والنورالذين نشروا العلم والثقاقة من تحت أغصان السنديانة الى أكبر وأهمّ المدارس والمعاهد والجامعات.
بكلّ إيمان ورجاء، ساروا على الدرب المستقيم مكرسّين ذواتهم  لمشيئة الله وخدمة الإنسان، فهم تفانوا بروح الخدمة الرسولية الى حدود اللاعودة، مجسديّن المحبّة الإنجيليّة في أبهى صورة ممكنة.

Exclusive Interviews

خاص برايفت ماغازين - رئيس بلدية سن الفيل الأستاذ نبيل كحالة: نأمل أن يخرج لبنان من هذا النفق المظلم وأن يحمل هذا العام ولادة وطن جديد كما يتمناه الجميع.

يعود إسم «سن الفيل» بحسب المراجع والكتب التاريخية إلى أصول سريانية «شان دافيلا» ويعني «لون العاج» نظراً إلى تُربتها البيضاء. إلا إنّ مصادر أخرى تُعيد الإسم إلى «تيوفيل» وهو قديس عاش حبيساً في الحقبة الصليبية فاشتقّ منها إسم البلدة.

ويقول رئيس بلديتها الأستاذ نبيل كحالة: «أيّاً يكن أصل الإسم، فسن الفيل بلدة عريقة في التاريخ. يدلّ على ذلك كنائسها الأثرية التي تشير إلى مرور «المردة» في تلك الأرض وإقامتهم فيها. ويَنسب إليهم المؤرّخون تأسيسها في أواخر القرن السابع للميلاد أي بعد الفتح الإسلامي حيث أرسلهم الملك قسطنطين الرابع إلى لبنان لمواجهة المدّ الإسلامي.

Subscribe to Exclusive Interviews

test

ARAB OPEN UNIVERSITY
Advertisment
The subscriber's email address.