من الشعارات المطبقة التي اطلقها الرئيس الاقليمي للاتحاد الدولي للسكري الدكتور محمد صنديد، خلال العشاء التكريمي لمجموعة المتطوعين للخير في الزعرورية في دارة الدكتور اسامة
حضر الحفل بالاضافة الى المكرمين والداعمين حشد من اهالي البلدة وبلدات الاقليم الاخرى
قدم الاحتفال رامي الربيع وكانت كلمات للمتطوعين القتها عنهم مايا باز التي عبرت عن اهمية هذه المبادرة لعمل الخير وعددت النشاطات التي قامت بها هذه المجموعة ان لكمية الادوية وحليب الاطفال واللوازم الطبية الموزعة مجانا او للحملات الصحية المتعددة في البلدة والجوار

نوه رئيس تجمع مزارعي وفلاحي البقاع ابراهيم الترشيشي بقرار السلطات السورية بتخفيض ضريبة العبور ٥٠% منوها بجهود وزير الأشغال العامة والنقل علي حمية.
واعتبر الترشيشي ان القرار السوري بادرة خير بين لبنان وسوريا ونتيجة اتصالات حثيثة بعد اتصالات كانت مقطوعة منذ ٩ سنوات مع سوريا ،والقرار يعني فتح صفحة جديدة بين لبنان وسوريا ويدعو للارتياح عند المزارعين والمصدرين وأصحاب الشاحنات.

اصدرت وزارة المالية بيانا" في 28 تموز الفائت تكشف فيه انها " صرفت جميع المبالغ المتوجبة لوزارة الصحة العامة من غسيل الكلي والامراض المستعصية وقد بلغ مجموعها 728 مليار ليرة لبنانية"
في حين علمت نقابة المستشفيات ان المبالغ التي سوف تسدد للمستشفيات لا تتجاوز 84 مليار ليرة لبنانية فقط وهو جزء ضئيل من مستحقاتها
ان النقابة تذكر بان المستشفيات لم تتقاضى فواتيرها عن مرضى وزارة الصحة والتي تعود حتى شهر ايلول 2022 ممّا يشكل عبئا" عليها لا سيّما لجهة تأمين الادوية والمستلزمات لمرضى غسيل الكلي ويهدّد امكانية الاستمرار في تقديم هذه الخدمة.

بتنظيم وتعاون وتنسيق بين غرفة طرابلس الكبرى وغرفة بيروت وجبل لبنان، إفتتح الرئيس توفيق دبوسي المعرض المتخصص بشرح مرتكزات مشروع تدريب وتشغيل الشباب في المرافىء المتوسطية، بحضور فاعليات اقتصادية واجتماعية واكاديمية ومهتمين ومديرة الغرفة الأستاذة ليندا سلطان.

استقبل رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي مدير عام وزارة الزراعة المهندس لويس لحود يرافقه وفد من وزارة الزراعة ضم رئيس مصلحة الزراعة في الشمال المهندسة صونيا الأبيض، رئيسة مصلحة التصدير والإستيراد والحجر الصحي المهندسة رانيا الحايك، رئيس مصلحة الحجر الصحي البيطري الدكتور يحي خطار، والدكتور علاء خليل، وذلك بحضور مديرة الغرفة الأستاذة ليندا سلطان.

لا يختلف إثنان في لبنان على أهمية الموسم السياحي الواعد على الصعيد الإقتصادي، لكن ما يغفل الجميع عن ذكره الأهمية الكبيرة للتاثيرات الإيجابية للسياحة على نفوس اللبنانيين الذين باتوا أحد أكثر الشعوب بؤساً في العالم. فرغم التعقيدات التي تلازم المشهدين السياسي والإقتصادي في لبنان، نجح المغتربون والسياح في بث أجواء من التفاؤل في حياة اللبنانيين عبر الحركة الكبيرة التي يشهدها البلد والقطاعات الإقتصادية لا سيما تلك المتعلقة بالسياحة والتأكيد على أن عودة نهوض الإقتصاد حلم غير بعيد المنال.