على مر السنوات، ترددت أسماء نساء كثيرات ارتبطت باسمه، وتناقلتها وسائل الإعلام في كل مكان. ولكن هناك واحدة فقط استطاعت أن تتربع على عرش قلبه، واحدة كان اسمها، إذا ذُكر، يثير في أذهان الجميع صورة لا لبس فيها. “فلانة”، تنتمي للطائفة السنية، وعُرفت بدفاعها المستميت عن المقاومة، وبشجاعتها وصلابتها التي جعلتها تفرض احترامها على الجميع. لم تسمح لأي امرأة بالاقتراب من حياته، أو حتى بالتفكير في ذلك.

مرت العديد من النساء، لكن “فلانة” كانت الوحيدة التي بقيت ثابتة في مكانها لسنوات طويلة. كانت تعرفه كما لم يعرفه أحد، تهتم به، بصحته، وبكل تفاصيل حياته.

انّ انتخاب العماد جوزاف عون رئيسًا للجمهورية اللبنانية يشكّل نقطة تحوّل أساسية في تاريخ لبنان الحديث، ولحظة مليئة بالأمل ووعد بمستقبل أكثر إشراقًا.

الناشط السياسي والبيئي د. بول الحامض "نبارك للبنانيين ولبنان وطناً وشعباً ومؤسسات بانتخاب الرئيس القائد جوزيف عون ونرجو أن يمدّه الله بالقوة ليأخذ البلد الى بر الأمان، خاصةً بعد كل ما شهدناه من أوضاع مأساوية على كافة الأصعدة.
وكان د. الحامض قد رفع الصور العملاقة للرئيس المنتخب في لبنان بأسره يقيناً منه بأن أحلام الشعب اللبناني وطموحاته ستنتصر بانتخاب عون رئيساً، ومن استطاع ان يحمي جيشاً في عزّ الفوضى والفساد يستطيع أن يحمي شعباً ويبني وطناً ويخلق أجيالاً محصنة للمستقبل..

هنأ رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي العماد جوزيف عون على إنتخابه رئيسا للجمهورية اللبنانية وقال في تصريح له: يشكل إنتخاب العماد جوزيف عون رئيسا للجمهورية محطة مفصلية في تاريخ لبنان، بعد سنتين وثلاثة أشهر من الفراغ الرئاسي عانى فيه وطننا الأمرين من الفوضى السياسية والانهيار الاقتصادي والعدوان الاسرائيلي الغاشم، حيث يتطلع اللبنانيون إلى مناقبيته وشفافيته وخبرته وإخلاصه في طيّ هذه الصفحة السوداوية وفي إعادة الانتظام العام للدولة ومؤسساتها الدستورية وإدارتها وأجهزتها.

الدكتور حسن المصري رئيس جمعية مجلس انماء البقاع ، يهنئ الوطن والشعب اللبناني بإنتخاب فخامة الرئيس العماد جوزيف عون رئيساً للجمهوريه اللبنانيه واللبنانيون جمعياً ينظرون الى فخامة الرئيس بأنه منقذ لبنان فمبروكٌ للبنان والشعب اللبناني بالمنقذ الكبير وكلنا أمل أن يصدر عفواً عاما شاملاً ونسأل الله أن يوفق لنا المنقذ ليبقى لبنان سالماً غانماً معافاً .

طالبت"الحركة اللبنانية الديمقراطية" في بيان، اليوم، "بوضع حد للخروقات الاسرائيلية في الجنوب والبقاع"، ودعت "المجتمع الدولي للضغط على اسرائيل لوقف خروقاتها للقرار 1701"، كما دعت "اللجنة المشرفة على وقف النار في الجنوب الى تحمل مسؤوليتها تجاه ما يحصل".

من جهة اخرى، شجبت الحركة "ما حصل عند الحدود اللبنانية - السورية واطلاق النار على الجيش اللبناني من قبل عصابات التهريب" .