ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عوده خدمة الهجمة وقداس الفصح في كاتدرائية القديس جاورجيوس.

بعد الإنجيل المقدس ألقى عوده عظة قال فيها: "ها قد وصلنا إلى ميناء القيامة الآمن، حيث ينتفي الألم والموت، وتزهق الشياطين، وتفرغ القبور، وتزهر الكنيسة مبتهجة بعيد الأعياد وموسم المواسم، إذ إن المسيح حقا قام، ونحن نجونا من الخطيئة وموتها. بقيامة المسيح، السماوات تفرح والأرض تتهلل بواجب اللياقة، والعالم المنظور وغير المنظور يعيد كله، لحصوله على السرور المؤبد الحاصل بإشراق المسيح من القبر".

حكمت عبيد – الحوارنيوز خاص

تلقت الحوارنيوز كتاباً توضيحياً من رئيس الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم ( العودة الى الجذور) شكيب رمال تتضمن رؤيته لما آلت اليه فرصة توحيد الجامعة وفشلها، نتيجة “تفرد” رئيس الجامعة في بيروت عباس فواز ومخالفته المبادئ التوحيدية التي اتفق عليها برعاية مديرة المغتربين في وزارة الخارجية السفيرة فرح بري.

هنأ رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي العمال في عيدهم، وقال: العمال هم نبض الوطن وحيوية الاقتصاد وشركاء الانتاج فلا استثمار ولا بناء ولا تقدم ولا ازدهار من دون العمال.

استقبل رئيس اساقفة الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك المطران عصام يوحنا درويش المفتش العام لقوى الأمن الداخلي العقيد فادي صليبا بحضور النائب الأسقفي العام الأرشمندريت نقولا حكيم، وعرض معه الأوضاع في البلد.
وشدد سيادته على اهمية الدور الذي يلعبه العقيد صليبا اليوم في مركزه الحساس في ضبط الأمور وانتظامها، كما نوّه بدور قوى الأمن الداخلي في حفظ الأمن وتطبيق القانون والسهر على سلامة المواطنين.

«العدل أساس الملك»
أمّا وأنّ القاضيان السيدة أماني سلامة – قاضي التحقيق الأول في البقاع التي قرّرت الحجز على جميع ممتلكات المصارف العاملة على جميع الأراضي اللبنانية وعقارات رؤساء مجالس إدارتها وحصصهم وأسهمهم في عدد من الشركات بتهمة إساءة الأمانة والإفلاس التقصيري والقاضي أنطوان طعمه بإلقاء الحجز على 46 عقاراً تابع لبنك بيبلوس مع غرامة إكراهية قدرها مليار ليرة بسبب تمنّع المصرف عن تحويل أموال للطلاب في الخارج.

صدر عن اللواء أشرف ريفي الآتي: معالي الوزير الصديق محمد فهمي، لعلمكم وعلم السلطات القضائية المختصة لا زال التحقيق في هذه القضية الوطنية الكبرى مبعثراً ما بين مخفر زفتا ومخفر النبطية وتحري صيدا وتحري النبطية. ورغم مرور فترة زمنية طويلة نسبياً لم يُحل الى قطعة تحقيق مركزية قادرة على متابعة هذا النوع من الجرائم كما يُفترض.