بمناسبة عيد السيدة العذراء حل النقيب جان قسيس ضيف شرف في أمسية موسيقية في بلدة بقاعكفرا 

حيث شارك بعدّة قصايد خاصة للسيدة العذراء والقديس شربل. وكانت ليلة رائعة تمازج فيها رقي الفن مع روحانية الأيمان حسب ما صرح النقيب قسيس لموقعنا وفي نهاية الأمسية تم تكريم النقيب  بدرع مار شربل..
واليكم بعض اللقطات والصور المعبرة.

بيروت في ١٢ آب ٢٠٢٤: 
تتناول بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي مؤخّرا أخبارا تتعلّق بموضوع المخزون الاستراتيجي للدواء في لبنان، كما والقدرة على مواجهة أي طارئ قد يواجه البلد في ظلّ الظروف الراهنة. بغية توضيح الأمر للبنانيين كما وعدم خلق أزمة دواء غير مُبرّرة، توضح نقابتا مستوردي الأدوية وأصحاب المستودعات في لبنان (LPIA) ونقابة مصانع الأدوية في لبنان (SPIL) ما يلي:

لأن الوقوف الى جانب أهلنا أولوية، وبعد انقطاع الأعمال لسنوات، أبصر مركز الخدمات الانمائية عانوت - فرع مزرعة الضهر النور...اذ وبعدما كان بدأ العمل به عام ٢٠١٨ لكن دون نتيجة، تمكنّا بعد المساعي منذ نحو ثلاثة أشهر من مدّ الجسور بين المعنيين حيث بذلنا مع الوزير هكتور حجار والبلدية وهيئة التيار والأهالي جهداً تكلّل بهذا الانجاز لمزرعة الضهر واقليم الخروب وكل القرى المجاورة. ألف مبروك ونؤكد أن العمل  على الانماء المتوازن الذي يشجع على بقاء الاهالي في أرضهم.

استقبل رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي، رئيس مجلس أمناء الجامعة المرعبية، رياض المرعبي والدكتور  مصطفى نجيب، وكان بحث في إمكانية تطوير بروتوكول التعاون المشترك بين الغرفة والجامعة، وسبل تعزيز الجهود التنموية المشتركة بين الطرفين.
أشاد الرئيس دبوسي بالدور الحيوي الذي تقوم به الجامعة المرعبية في مجال التنمية المجتمعية، مؤكداً أن غرفة طرابلس الكبرى تضع كل قدراتها وخبراتها لدعم وتنفيذ المشاريع المدرجة ضمن بروتوكول التعاون.

حاورته (رنا عيتاني)

أكّد رئيس المركز الإسلامي للدراسات والإعلام القاضي الشيخ خلدون عريمط لـ"أيوب" أنّه لا يمكن للمشروع الصفوي الإيراني أن يخترق الساحة الإسلامية السنّية. هناك بعض الأفراد أو المجموعات تتماهى مع المشروع الإيراني بحجة أو بتوهم أنّ هذا المشروع الإيراني سيحرر فلسطين؛ الحقيقة أنّ من يحرر فلسطين هم أبناء فلسطين مسلمين ومسيحيين. وهذه المجموعات التي تتماهى مع المشروع الإيراني تمثل نفسها؛ وبالتأكيد لا تمثل الرأي العام الإسلامي السُنّي في لبنان.