الدكتور وسيم جابر

سنصل إلى ألف إصابة يومية ، مما يعني:

•  أن نسبة الوفيات سترتفع لتصل الى المئات.
•  أن أجهزة التنفس الصناعي محدودة وعليه ، سيتم التفضيل ما بين الشاب ، الكبير والصغير.
• أن الكارثة ستتفاقم تباعاً ، مبنية على وعيكم وتجنبكم لكبرها.
• أن الأزمة في لبنان ستدخل منحدر أسوء بكل المقاييس.
• أن العام الدراسي سيكون مُربك ، فلا مدارس ولا جامعات.
• أن فترة الحجر في منازلنا ستطول ومفتوحة على خيارات أوسع.  

أعلنت إدارة “بنك عوده” إقفال فرعي فردان والروشة يومي الثلاثاء والاربعاء بعد التأكد بوجود حالات إيجابية بفيروس “كورونا”، وسيتم افتتاحهما في أقرب وقت ممكن.
وأعلن المصرف أنه تم اتخاذ كافة التدابير اللازمة بما في ذلك وضع جميع الموظفين في الحجر وإخضاعهم لفحوصات PCR عدة مرات وتعقيم الفرع بشكل تام وفق معايير منظمة الصحة العالمية. كذلك، لفت المصرف في بيانه إلى أن فحوصات الموظفين الباقين جاءت سلبية ولكنهم سيبقون حالياً في الحجر.

- صدر عن منظمة الشباب التقدمي بيان قالت فيه: "بعد أن قررت إدارة الجامعة اللبنانية المضي بقرارات الامتحانات الحضورية، وتناسي بعض المديرين قدرتهم التوجه إلى خيارات بديلة، ها هي اليوم تضع صحة الطالب والأستاذ والمجتمع على المحك، في ظل غياب الاجراءات الوقائية والصحية الالزامية في بعض الكليات".

 افادت وحدة إدارة الكوارث في اتحاد بلديات قضاء صور انه وبناء لتقرير رئيس طبابة القضاء : بأنه تم تسجيل اليوم 7 إصابات جديدة بفايروس covid_19 مثبتة ومؤكدة مخبريا إصابة محلية مخالطة لحالة مثبتة إصابتها ب covid_19 و 6 إصابات وافدة من إحدى الدول الإفريقية بينها إصابة من التابعية الإثيوبية.

وعليه فإن عدد المصابين في القضاء إرتفع إلى 263 مصاب.
توزعوا على الشكل التالي:


138 حالة وافدة من إفريقيا( 3حالات وفاة)


4 حالات وافدة من أوروبا

 اعلنت وزارة الصحة العامة تسجيل 141 اصابة كورونا جديدة رفعت العدد التراكمي للحالات المثبتة الى 4023.
وجاء في التقرير:

رداً على العديد من التساؤلات الإعلامية، أكّدت الدكتورة حلا سليمان، المدير العام لشركة "ميرك" (Merck) في الشرق الأدنى، أنه كجزء من الجهود العالمية لاكتشاف علاجات محتملة لفيروس كورونا (كوفيد-19) ودعم الأبحاث المستقلّة، تبرّعت شركة "ميرك" بـ290.000 وحدة من الإنترفيرون بيتا -1 أ (ريبيف) (Rebif®) إلى منظمة الصحة العالمية (WHO) لاستخدامها في تجربة "التضامن" (SOLIDARITY) العالمية. تهدف تجربة "التضامن" هذه الى تنظيم عملية البحث عن علاجات محتملة لكوفيد-19 وقد حازت حالياً على اهتمام أكثر من 70 دولة.