صدر عن المكتب الإعلامي لوزارة الصحة العامة، البيان الآتي:

 أعلنت الامانة العامة لجمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين، في بيان، "توصل الجمعية الى اتفاق مع إحدى الشركات الخاصة المستوردة للقاح COVID-19 بإشراف وزارة الصحة اللبنانية، لتأمين اللقاحات من نوع "سبوتنيك" الروسي و"استرازينيكا" البريطاني، للإعلاميين الرياضيين اللبنانيين، المسجلين على جدول الجمعية، ومن غير المنتسبين للجمعية من العاملين في الإعلام الرياضي".

إن الجمعية اللبنانية للبيئة والصحة وإذ إنها تشدد على أحقية المطالب والتحركات الشعبية ، تناشد الثوار ، الإمتناع عن حرق الإطارات نظرا" لخطورة الغازات المنبعثة وما تسببها من ضرر وخيم على البيئة والصحة العامة .
يهمّ الجمعية أن تحث الثوار على الوعي والمسؤولية تجاه المجتمع بينما يعاني مصابو كوفيد ١٩ الأمرّين من جراء المضاعفات الخطيرة التي تصيب أجهزة التنفس وما ينتج عنها من فقدان أحباء يوميا".

"التدخين ضار، إنه إدمان": بهذا التصريح، استهل منتدى "Open Science" الذي أقيم بعد منتصف شباط الماضي، والذي تضمن عدة جلسات حوارية افتراضية، بدأت بجلسة عنوانها: "كيف يمكن للمنتجات البديلة للسجائر التقليدية

 أعلنت وزارة الصحة العامة وصول الشحنة الرابعة من لقاح "فايزر" إلى لبنان عصر اليوم، وتحتوي على 32760 لقاحا.
وأشارت إلى أن عدد الذين حصلوا على اللقاح خلال الأسبوع الماضي بلغ 25715 شخصا، ما يرفع العدد الإجمالي للذين أخذوا اللقاح حتى الآن إلى 76130 شخصا.
 

 أشار النائب ميشال ضاهر، إلى أنه يتواصل "منذ اليوم الأول، مع شركة (جي 42)، المتواجدة في الإمارات، وهي وكيلة (سينوفارم) الصينية في الشرق الأوسط. ونتيجة علاقات شخصية تمكنت من تأمين 10 آلاف لقاح، لكن الشركة طلبت منذ شهر موافقة للاستعمال الطارئ من لجنة التسجيل في وزارة الصحة ما لم يحصل في حينها، الى أن أبلغنا اليوم وزير الصحة حمد حسن أنه سلم الموافقة إلى السفير الصيني، وآمل في أن تكون الموافقة وصلت للشركة اليوم".