وقّع وزير المالية في حكومة تصريف الاعمال يوسف الخليل اليوم الجمعة مراسيم ترقيات الضباط من رتبة 1 عقيد الى رتبة عميد من دورات 1994 و1995 و1996 ومن كافة الرتب المستحقة ومن بينهم العميد هاني غصين.
واعربت زوجته الدكتوره إيمان غصين اليوم عن تهنئتها لدفعة الضباط الذين تمت ترقيتهم .
وقالت نبارك للضباط ترقياتهم المستحقة وان الوطن يحتاج امثالكم من الرجال ،
وخاطبت زوجها قائلة ان سمو أخلاقك هي مرتبتك الغالية بيننا ما ازددت إلا قدرا" كبيرا" ورفعة متمنين لكم التوفيق دائما وتحقيق ما تستحق!

وقعت غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال ممثلةً برئيس مجلس ادارتها توفيق دبوسي على إتفاقية تعاون مع المركز اللبناني للتغليف LibanPack ممثلا برئيس مجلس إدارته السيد نبيل الجميل بحضور مديرة المركز سهى عطالله ومديرة الغرفة الأستاذة ليندا سلطان.

شكر المحامي أديب زخور مؤسس احدى هيئات المحامين للدفاع عن الموقوفين ضمن الاطار النقابي جميع الزملاء المحامين المتطوعين إبان الثورة الذين جهدوا للدفاع عن الموقوفين حينه والحريات العامة وفي طليعتها حق التعبير والتظاهر، ومن بينهم مجموعة كان لي شرف المساهمة بتشكيلها تحت إشراف نقابة المحامين في بيروت بواسطة لجنة المعونة القضائية فيها، والتي قامت بدورها كاملاً إلى جانب مجموعات أخرى من المحامين، عملوا على تأدية رسالتهم في مناصرة القضايا العامة وكانوا المثل في الدفاع عن جميع المواطنين والموقوفين دون تمييز واينما تواجدوا على جميع الاراضي اللبنانية، والذين طالبوا منذ ذلك الحين بتأمين حقوق المشتب

إستضاف رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي لقاءاً للجنة الأشغال العامة والنقل والطاقة والمياه النيابية برئاسة النائب سجيع عطية وعضوية النواب أحمد الخير وطه ناجي بحضور النائب محمد يحي والوزير السابق رشيد درباس ورئيس بلدية طرابلس أحمد قمر الدين ومدير عام النقل بالإنابة أحمد تامر ورئيس المنطقة الإقتصادية الخاصة بالإنابة حسان ضناوي والمهندس حسن الحاج للبحث في مختلف الشؤون الإقتصادية العامة والمسار الذي تسلكه المرافق العامة في طرابلس لا سيما  المنطقة الإقتصادية الخاصة بطرا

استذكر رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي الرئيس الشهيد رشيد كرامي في الذكرى السادسة والثلاثين لاغتياله، وقال في تصريح له " ما أحوجنا في هذه الظروف العصيبة الى الرئيس رشيد كرامي وحكمته وحنكته وحضوره السياسي القائم على الحوار والتلاقي، وما أحوجنا الى نظرته الاقتصادية الثاقبة بعدما وصلت البلاد الى الانهيار الاقتصادي والمالي، مؤكدين ان الرئيس الشهيد سيبقى حاضراً من خلال نهجه الوطني الذي أرساه ويشكل خارطة طريق للانقاذ"<