رئيس تجمع المزارعين والفلاحين ابراهيم الترشيشي
ـ وضع المزارع اللبناني غير مستقر
ـ المزارع اللبناني مقاتل ومدافع أيضا ونحن عندما نعلن الإضراب نكون مجبورين..
- لا نتكل ابدا على خطة طوارئ وزارة الزراعة

 اعتبر نائب رئيس الاتحاد العمالي العام حسن فقيه ، في تصريح، "ان قتل راعيين في بلدة الوزاني بدم بارد هو قمّة التعدي على الحياة المدنية في لبنان، سيما وانه من الظاهر للعيان ان المزارعين الشهيدين كانا يرعيان قطيعهما"، مؤكدا "ان عدم السماح لليونيفل والجيش بالتفتيش عنهما ليلاً أدّى الى وفاتهما".

وتقدم فقيه بالتعازي من "أهلنا في الوزاني وعائلتي عوض والاحمد". وناشدً "المؤسسات الدولية التدخّل لوقف العدوان المتمادي على الابرياء من اهلنا".

زار وفد من إتحاد رجال الأعمال للدعم والتطوير " إرادة" برئاسة رئيس الجمعية المهندس عبد السميع الشريف حيث إلتقوا رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي وتم البحث بمختلف الأوضاع الإقتصادية والإجتماعية السائدة في البلاد وبالتالي إطلاع الوفد على الخطوات المتقدمة التي بلغتها مشاريع غرفة طرابلس الكبرى.

أشار رئيس تجمع المزارعين والفلاحين ابراهيم الترشيشي الى ان المزارعين لا يرصدون اهتمام وزارعة الزراعة إلا بأمور لا تفيد المزارع وبعيدة كل البعد عن الازمة الاقتصادية، قائلاً: "نستغرب ان الوزير يريد مناقشة استيراد البطاطا المصرية في هذه الأيام بينما يجب ان ينتظر 4 اشهر ليسمح باستيرادها، فنحن لا نعلم ما هي الكميات المتوفرة لدينا ولا الكمية التي يجي ان نستوردها ولم يطلب رأي النقابات الزراعية المخولة تحديد هذه الأمور".

زار وفد من جمعية "عمران" التي تضم رجال أعمال من ابناء مدينة طرابلس رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي حيث تم عرض بعض المشاريع الحيوية التي تنفذها الجمعية، لا سيما مشروع النقل المشترك ضمن مدينة طرابلس ومحيطها تحت اسم "تريبولاين  Tripoline"  ويهدف إلى ربط المدينة ببضعها وبالمناطق المجاورة لها.
ولقي المشروع والخطط المستقبلية المتعلقة بتطويره الدعم والإحتضان من غرفة طرابلس الكبرى حيث أثنى الرئيس دبوسي على أهمية المشاريع التي تنفذها جمعية "عمران" مؤكداً على الوقوف الى جانب تطلعات جمعية "عمران" وذلك بوضع خدمات الغرفة ومشاريعها بتصرف الجمعية.

صدر عن المكتب الإعلامي للسياسي طلال المقداد بياناً صحفياً جاء فيه..
" نظراً للظروف العصيبة الراهنة الذي نعيشها لا يسعنا سوى التمني للشعب الفلسطيني الشقيق تحرير أرضه المحتلة من قبل العدو الاسرائيلي الغاشم وعودة الفلسطينيين إلى بلادهم وأرضهم وهذا حقهم الطبيعي كما استرجاع القدس والاقصى.