هنأت "جبهة العمل الإسلامي" في لبنان ببيان، "الجمهورية الإسلامية الإيرانية قيادة وشعبا، بالذكرى الـ 42 لانتصار الثورة بقيادة الإمام الخميني الراحل"، لافتة إلى أن "الجمهورية الإسلامية كانت رائدة في الدفاع عن القضايا الإنسانية المحقة وعن قضايا المستضعفين في العالم ولا سيما القضية الفلسطينية العادلة، وهي لم تكتف بالدعم الدولي فقط، بل كانت داعمة قوية بالعمل أيضا وما زالت، وهي اليوم تقدم الغالي والنفيس في كل المجالات من أجل استعادة وتحرير أرض الإسراء والمعراج من براثن الصهاينة الغاصبين".

 استقبل رئيس "حزب الحوار الوطني" النائب فؤاد مخزومي في "بيت البحر"، السفير البريطاني مارتن لونغدن والقائمة بأعمال السفارة أليسون كينغ، في حضور رئيسة "مؤسسة مخزومي" مي مخزومي والمستشارة السياسية الدكتورة كارول زوين، وجرى البحث في اوضاع لبنان والمنطقة.

 تنظم وزارة الإعلام ومكتب اليونسكو في بيروت أربع ورش تدريبية افتراضية مخصصة للصحافيين وطلاب الإعلام وللاعلاميين في الوزارة وتلفزيون لبنان حول "الصحافة خلال وما بعد جائحة كوفيد ـ 19" خلال شهري شباط وآذار.
ويشارك في الورش نخبة من الاختصاصيين الإقليميين والدوليين، وجميعها مجانية، وتمتد من 16 الحالي لغاية 12 آذار المقبل، من الساعة الثالثة بعد الظهر وحتى الخامسة والنصف عصرا.

وتحمل الورشة الأولى عنوان "التغطية الإعلامية في ظل جائحة كوفيد ـ 19" وتبدأ في 16 شباط وتمتد لغاية 18 منه.

نعى "المنتدى القومي العربي"، في بيان النائب جان عبيد. وقال: "خسر لبنان والعروبة بوفاة الراحل الكبير الأستاذ جان عبيد، واحدا من أكثر الشخصيات اللبنانية التزاما لمشروع النهضة العربية منذ فتوته حتى الرحيل، ومن أشد الناس حماسة لإبراز حاجة لبنان الى العروبة بوصفها عمقا ثقافيا حضاريا استراتيجيا، ودعوة مستمرة الى الحرية والديموقراطية واحترام التنوع ضمن الوحدة في كل الربوع العربية".

 أفاد مندوب "الوكالة الوطنية للاعلام" بأن أصوات انفجارات تسمع في قرى حاصبيا والعرقوب من مزارع شبعا اللبنانية المحتلة، ناجمة عن تدريبات عسكرية يقوم بها جيش العدو الإسرائيلي، امتدت حتى مرتفعات الجولان، في ظل تحليق طائرة استطلاع من دون طيار فوق مزارع شبعا المحتلة.

استقبل بطريرك انطاكية وسائر المشرق للروم الارثوذكس يوحنا العاشر يازجي، في الدار البطريركية في دمشق، سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية في سوريا السيد جواد تركي آبادي، يرافقه وفد من السفارة في دمشق.