قال عضو كتلة "المستقبل" النائب محمد الحجار، في بيان، مساء اليوم، لمناسبة الذكرى ال 16 لإستشهاد الرئيس رفيق الحريري: "نستذكر الكثير الكثير من خصال ومزايا، فرادة ومواقف، تحلى بها الرئيس الشهيد رفيق الحريري، لكن لا يمكن لبضعة أسطر أن تكفي لسردها.

 قال النائب محمد كبارة في تصريح في الذكرى الـ16 لاستشهاد الرئيس الشهيد رفيق الحريري: "نشعر بفداحة الخسارة التي لحقت بلبنان واللبنانيين، خصوصا أن ما وصلنا إليه اليوم من إنهيار مالي وإقتصادي، وضعف في بنية الدولة هو نتيجة غياب رفيق الحريري الذي نفتقد حكمته وحضوره العربي والدولي لانقاذ لبنان".

وأضاف: "في هذه الذكرى الأليمة، نشد على يد الرئيس سعد الحريري في تشكيل حكومة إنقاذية، وفقا للمبادرة الفرنسية، وندعو كل الأطراف الى إستلهام مبادئ رفيق الحريري في حماية لبنان" .

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

الدفعة الأولى من لقاح "فايزر" المضاد لـ "كوفيد البغيض" وصلت في الساعة الخامسة والربع بعد ظهر اليوم، الى بيروت الى مطار رفيق الحريري الدولي، لتنطلق غدا الأحد، عملية تلقيح المستفيدين من الفئة الأولى في المرحلة الأولى، في إطار مساعي الدولة وفي مقدمتها وزارة الصحة، للوصول إلى نسبة 80% من المناعة المجتمعية، وفرملة إحتمالات ظهور سلالات كورونية إضافية...

 حيا رئيس بلدية صيدا المهندس محمد السعودي، لمناسبة الذكرى السنوية الـ 16 لإستشهاد الرئيس رفيق الحريري، بإسمه وبإسم المجلس البلدي "روح الشهيد"، مستذكرا "مآثر ومواقف الرئيس الشهيد الوطنية الجامعة والتي كانت محل إجماع اللبنانيين لما تحمله من خير للوطن والمواطن".

وقال في بيان عممه المكتب الإعلامي في البلدية: "في هذه المناسبة الأليمة، نتذكر الجهود الجبارة التي بذلها باني لبنان الحديث الرئيس الشهيد الحريري من أجل إعادة إعمار لبنان بعدما دمرته مدافع الحرب الأهلية الطاحنة".

كتب العميد مصطفى حمدان أمين الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين - المرابطون على مواقع التواصل الاجتماعي:
"معالي الوزير حمد حسن والنائب الدكتور عاصم عراجي والحبيب الدكتور عبد الرحمن البزري، شكرا لكم على جهدكم في السير بالمواطنين اللبنانيين على طريق الامل في مكافحة الوباء القاتل، وخطواتكم على ارض مطار بيروت هي الاولى في مسار استعادة صحة الوطن.

أما انتم يا تجار سياسية الحقد الأسود فقد فاقت نذالتكم خطر الكورونا بأشواط."

واصلت منفذية راشيا في الحزب السوري القومي الاجتماعي مواكبتها لتداعيات وباء كورونا سواء لجهة الاقفال الذي تعطلت معه الكثير من المؤسسات وادخل المواطنين لاسيما العاملين المياومين في دوامة البطالة وعدم القدرة على تأمين مستلزمات المعيشة فكانت المساعدات الغذائية التي اشرف على توزيعها (المنفذ العام خالد ريدان وخلية الازمة في المنفذية واعضاء هيئة المنفذية) كذلك الادوية المخصصة لمصابي كورونا حيث وضعت المنفذية بتصرف المواطنين مجانا علاجا على مدى عشرة ايام باعتماد دواء الميستيزان لنحو 500 مريض كورونا تأكدت اصابتهم.