ريكسوس مجاويش... تاج عروس البحر الأحمر وقِبلة العوائل الخليجية
من شدّة الغبطة في رواق المسافرين ها نحن نمشي في الاتجاه المؤدي إلى الطائرة مباشرة بعد مرور سنتين عجفاف بسبب ما أصاب العالم من جائحة كورونا التي أدت إلى شلل القطاعات الاقتصادية ولعل أبرزها كان قطاع الطّيران ... الوجهة هي نفسها آخر محطّة قبل إغلاق المطارات ... نعم إنّها أم الدّنيا التي نشتاق لها أضعاف ما غبنا عنها.
كان التردّد كثيرا في أخذ قرار السّفر لأسباب كثيرة عامّة وشخصيّة وقد قطعت معظم التذاكر قبل يومين فقط من موعد الرّحلة تقرييا ...... ولكنّ هناك من كان بالمرصاد محفّز ومشجّع لا منفّر ومهوّل ...فكلّ الشّكر والتقدير لهم على المساندة الجميلة دائما .