اجتازت قوة من جنود العدو الاسرائيلي مؤلفة من زهاء 20 جنديا مصطحبين كلابا بوليسية، السياج التقني مقابل بلدة ميس الجبل - محلة كروم الشراقي، من دون خرق الخط الازرق، وقامت بعملية تفتيش، قابلها من الجانب اللبناني استنفار للجيش وقوات اليونيفيل.

وبعد فترة وجيزة، اجتازت دبابتا ميركافا تابعتان للعدو السياج التقني في المنطقة المذكورة، وأقدمتا على رمي قنابل دخانية لتغطية تحرك جنود العدو هناك.
 

أصدرت المحكمة العسكرية حكمها في ملف الرشاوى في الكلية الحربية حيث قضت بسجن الرائد المتقاعد أحمد الجمل سنتين مع تغريمه ٥٠٠ مليون ليرة وطلب الحجز على أملاكه.
كما أصدرت أحكامها بسجن باقي السماسرة بين ٣ أشهر وسنتين واكتفت بمدة توقيف أهالي التلامذة الضباط.

استكمالاً لعملية خنق حرية التعبير وتقييد حركة المواطنين الأحرار الذين يعملون باحترام تامّ للقانون والدستور اللبنانيين، وبعد أن وصل الأمر بالدكتور بول دواليبي إلى الاعتصام وإعلان الإضراب عن الطعام من داخل قصر العدل في بيروت يوم الخميس المنصرم الواقع فيه ١٧ كانون الأول ٢٠٢٠، وبعد أن تعرّض الدكتور دواليبي وشقيقه المخرج بيار دواليبي للسحل والإهانات والضرب على مرأى ومسمع كل من كان حاضراً في قصر العدل وأمامه، استدعت فصيلة طريق الشام بعد ظهر اليوم الأخوين دواليبي إلى التحقيق.

يعود ملف الفساد في الضمان الاجتماعي إلى الواجهة بعد قيام أحد المستفيدين من الصندوق بتقديم اعتراض على تقرير صادر عن أحد المفتشين وذلك أمام ديوان المحاسبة، وذلك بعدما كان التقرير المذكور قد سلك طريقهُ إلى رئيس اللجنة الفنية السيد سمير عون مرتين بنتيجتين متناقضتين وعلى الرغم من ذلك حاز على توقيع عون.

تقدم اليوم الأخَوان الدكتور بول دواليبي وشقيقه المخرج بيار دواليبي بأربعة دعاوى قضائية بوجه كل من المحامي الإستئنافي في بيروت القاضي زاهر حمادي والعناصر الأمنية التي قامت بالإعتداء السافر عليهما يوم الخميس الماضي الواقع فيه ١٧ كانون الأول ٢٠٢٠ بنتيجة الإشارة الصادرة عن حمادي بما حرفيته "شيلوهن من هون" بعدما كانا بدءا اعتصاماً سلمياً داخل قاعة الخطى الضائعة في قصر العدل في بيروت وإضراب عن الطعام إحتجاجاً على الفساد القضائي وعلى وجه الخصوص تخاذل النيابة العامة التمييزية والمالية على القيام بموجباتهما لناحية ملاحقة الفاسدين والكشف عن الفساد الممنهج في كافة القطاعات الحيوية في البلاد.

أطلق جيش العدو الاسرائيلي 10 رصاصات بين موقعي "العباد" و "المنارة" قبالة بلدتي ميس الجبل وحولا، عند الحدود الجنوبية مع فلسطين المحتلة، بوجود عدد من المدنيين الذين كانوا يجمعون الحطب في الجانب اللبناني، ولم يصب أحد بأذى.