أشار المتحدث بإسم ضحايا فوج إطفاء بيروت وليم نون في تصريح أنه "تبلغ من المحقق العدلي في جريمة إنفجار مرفأ بيروت القاضي فادي صوان توجهه لإستئناف التحقيقات في الملف فور انتهاء إجراءات الإغلاق العام".

وأشار نون عقب الإتصال الذي أجراه مع القاضي صوان، الى "أن أهالي ضحايا فوج الإطفاء يثقون بالقاضي صوان وبما يقوم به، الى أن يثبت العكس لاسمح الله" وأن "الأمور تجري لغاية الآن ضمن المسار الطبيعي على رغم بعض الملاحظات أو الإعتراضات التي نسجلها".
 

أفادت مندوبة "الوكالة الوطنية للاعلام" ان الوزير السابق اللواء أشرف ريفي تقدم بشكوى أمام النيابة العامة الإستئنافية في الشمال، بواسطة وكيليه المحاميين سليمة أديب( زوجة ريفي) وهاني المرعبي ضد المؤسسة اللبنانية للإرسال وإحدى مراسلات المحطة، وكل من يظهره التحقيق، مع اتخاذ صفة الإدعاء الشخصي، وذلك بجرم الإساءة والتشهير والقدح والذم بعد نشر القناة لتقرير أشار الى قيام مجموعات مقربة من ريفي بأعمال العنف التي شهدتها طرابلس أخيرا.

 استقبل المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان في مكتبه بثكنة المقر العام قبل ظهر اليوم، ملحق الأمن الداخلي لدى السفارة الفرنسية في لبنان فابريس غروسير FABRICE GROSSIR، على رأس وفد، في زيارة جرى خلالها عرض سبل تطوير التعاون الأمني بين الطرفين.

حضر اللقاء قائد الشرطة القضائية العميد ماهر الحلبي، رئيس مكتب مكافحة المخدرات المركزي العقيد عزت الخطيب، رئيس قسم المباحث العلمية العقيد زياد قائدبيه، وعدد من الضباط.

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي - شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:

"في إطار متابعة الحالات المصابة بفيروس كورونا في السجون، لغاية تاريخه:

1- وصلت حالات الشفاء المخبري والسريري والزمني من فيروس كورونا في سجن رومية المركزي وفي نظارة قصر عدل بيروت، وفي سجن القاصرات إلى /684/ حالة من أصل العدد الإجمالي /725/ حالة إيجابية، وذلك بعد إجراء /2764/ فحصا مخبريا (PCR) للنزلاء، وحالة واحدة أدخلت الى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.

2- 31 حالة إيجابية في فصيلة سجون طرابلس.

أُفرِجَ عن الناشط ربيع لبكي الذي تمّ توقيفه في مخفر ميناء الحصن "على خلفيّة شتمه وتحقيره للضابط المسؤول عن نقطة التفتيش التابعة لقوى الأمن الداخلي في محلة الأشرفية والتي كانت تدقق في أذونات الخروج الممنوحة للمواطنين ولمخالفات أجراءات الإغلاق العام"، بحسب معلومات "لبنان 24".
وكان أحدث توقيف الناشط المهندس ربيع لبكي لغطاً في الشارع بين معارض لتوقيفه إنطلاقا من حرية التعبير ومحاربة الفساد، وممتعض من طريقة تصرف لبكي مع العنصر الأمني المسؤول الذي أمر بتوقيفه.

صدرَ عن اللواء أشرف ريفي الآتي:
التقرير الذي بثّته الـ LBC ونسَبت فيه لمصادر أمنية أن مجموعاتٍ تابعة لنا مسؤولة عن ما حصل في طرابلس مشبوه وكاذب، وسأتقدّم بشكوى أمام القضاء بحق مُعدّة التقرير المدعوة لارا الهاشم وبحق الـ LBC وبحق من يظهره التحقيق.
وتابعَ قائلاً: أدعو الأجهزة الأمنية والعسكرية الى قول ما لديها بخصوص هذا التقرير، نفياً أو تأكيداً لنبني على الشيء مُقتضاه، فلا يجوز أن تسمح هذه الأجهزة بنسب معلومات اليها على طريقة المصادر المشبوهة.