احتفلت طائفة الارمن الارثوذكس في زحلة بعيد شفيعها القديس غريغوريوس المنور، بحيث احتفل سيادة المطران شاهي بانوسيان بالذبيحة الالهية في كنيسة القديس غريغوريوس المنور في حي الميدان، وعاونه الارشمندريت انانيا كودجيان والاب كريكور كاهن رعية زحلة، بحضور جمهور المؤمنين.
وبعد القداس استقبل المطران بانوسيان مطران الارمن الكاثوليك جورج اصادوريان برفقة الاب اليشان ابارتيان للمعايدة.
كذلك استقبل السيّد هاكوب كروميان رئيس المجلّس الملّي في زحلة و المحامي نظريت أندكيان ممثل المجلس الأعلى للطائفة  و السيّد جورج بوشكيان  وممثلين عن الاخوية قدموا التهنئة بالعيد.

كرمت جمعية أندية الليونز الدولية المنطقة 351 (لبنان - الاردن - فلسطين) صحافيين من وسائل اعلامية مختلفة، باحتفال في "بيت العطاء" الليونزي - قاعة "ملفن جونز" - سن الفيل، برعاية وزيرة الاعلام في حكومة تصريف الاعمال الدكتورة منال عبد الصمد نجد.

نشأت الأجيال الزحلية، على تقليد "خميس الجسد الإلهي" الذي تحييه المدينة سنوياً، منذ 196 سنة، إحياء لذكرى أعجوبة إبراء زحلة من مرض الطاعون، الذي تفشى في المنطقة العام 1825 وفتك بالمدينة، فطاف في حينها المثلث الرحمات أسقف الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك المطران إغناطيوس عجوري بالقربان المقدس في شوارع المدينة فانقطع دابر المرض.

إحتفلت غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال بتوزيع الشهادات على المتدربين من الشباب والشابات خريجي الدورة الثالثة من برنامج "المرونة المعززة" في طرابلس وضواحيها، بحضور ومشاركة رئيس المجلس الثقافي البريطاني في لبنان دافيد كنوكس ومديرة الغرفة الأستاذة ليندا سلطان ونائب رئيس بلدية طرابلس المهندس خالد الولي وعدد من رؤساء وممثلي الجمعيات المدنية الذين شاركوا في إنجاح البرنامج.

احيت مدينة زحلة الذكرى السادسة والتسعون بعد المئة لعيد الجسد الإلهي تحت شعار" اليك نصرخ يا رب"  وللسنة الثانية غاب التطواف الكبير سيراً على الأقدام واستعيض عنه بتطواف بالسيارات بسبب جائحة كورونا.  
بدأ النهار بقداس احتفالي عند السادسة صباحاً في كاتدرائية سيدة النجاة ترأسه سيادة المطران عصام يوحنا درويش بمشاركة لفيف الإكليروس وحضور المؤمنين.

احتفلت الاعلامية ليا عادل بعيد ميلاد ابنها بولس الذي أضاء شمعته العاشرة وابنتها ميشالا التي اضاءت شمعتها السابعة بحضور الأهل والاقارب والأصدقاء في مطعم peter cafeمنيارة- عكار وسط اجواء من الفرح.