نعى الفنان وسام الامير زوجته الراقصة ناريمان عبود عبر تويتر قائلا: "يا أوفى زوجة وأحن أم يا رمز التضحية والوفاء يا من ملكتي قلوب الاحبة والاهل والاصدقاء لقد كنت معي وحولي في كل مكان شامخة كشجر النخيل فالى أين ذهبت يا نور عيوني؟ تركتيني وحيدا غريبا في هذه الدنيا الفانية. ما للعمر في بعض الايام قيمة إذا صار أغلى الناس رفات الله يرحمك يا اميرة".

نعت بلدية زحلة في بيان، عضو مجلس بلدية زحلة - المعلقة وتعنايل السابق الدكتور سمير ملو، الذي توفي جراء تداعيات إصابته بفيروس كورونا. وجاء في بيان النعي:
"بأسف شديد تلقت زحلة خبر وفاةالدكتور سمير ملو، الشاب النشيط والمندفع لخدمة مدينتنا.الدكتور ملو الذي انخرط بالحياة العامة وتفاصيلها لفترة طويلة، خاض آخر نضالاته أمام تداعيات فيروس كورونا.
رحمه الله، والعزاء لعائلته وللزحليين عموما. على أمل أن يبقى الالتزام بمعايير الوقاية سبيلنا، للحد من خساراتنا الغالية لخيرة شبابنا".
 

 أعلن برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (UN-Habitat) أنه وقع مع الهيئة الخيرية الإسلامية الدولية (IICO) "اتفاقية لإعادة تأهيل 100 وحدة سكنية متضررة في برج حمود، يستفيد منها 500 شخص بشكل مباشر، بعد مرور أكثر من ستة أشهر على انفجار مرفأ بيروت، في إطار الجهود المبذولة لتخفيف الأثر المباشر للانفجار".

يعد شراء الورود أو تبادلها أمرا نادرا جدا في السودان رغم ميل المجتمع السوداني الشديد للتواصل والتودد وتبادل الهدايا، لكن مي إسماعيل (21 عاما) تسعى لتحطيم المألوف من أجل نشر ثقافة الاهتمام بالورد.

واختطفت مي، وهي طالبة جامعية الأضواء وهي تقطع عشرات الكيلومترات على دراجتها يوميا لبيع الورود في مناطق مختلفة من مدينة بورتسودان، الميناء الرئيسي للسودان، على البحر الأحمر.

وتقول مي لموقع سكاي نيوز عربية إنها "قررت امتهان بيع الورد لأسباب عديدة فهي تريد نشر ثقافة حب الورد وإخراج السودانيين من حالة الإحباط الحالية التي يعبشونها".

لطالما حرص الرئيس التنفيذي لمجموعة زين بدر ناصر الخرافي على دعم المجتمع اللبناني والعديد من البرامج والقضايا الانسانية.
فقد قام السنة الماضية بتقديم تبرع لمركز سرطان الاطفال في لبنان في ظلّ الأزمة التي يمر بها المركز.

 أعلنت جمعية "المواساة" في صيدا في بيان، "الانتهاء من توزيع ألف قسيمة شرائية بقيمة 150 مليون ليرة لبنانية مقدمة من "جمعية محمد زيدان للانماء". وأشارت إلى أن "فريقا منها وزع القسائم على العائلات في صيدا القديمة، وعدد من العائلات الأكثر حاجة في مدينة صيدا، وتبلغ قيمة كل قسيمة 150 ألف ليرة لبنانية يتم صرفها في المحال التجارية ضمن نطاق صيدا القديمة".

ولفتت إلى أن "هذه التقديمات تأتي تحت عنوان "صيدا بمواجهة كورونا" لمساعدة الأهالي على تجاوز الأزمات الاجتماعية التي تزداد تفاقما بسبب الجائحة".