نعى رئيس تجمع المحامين للطعن وتعديل قانون الايجارات المحامي اديب زخور مع لجان المستأجرين الراحل مسعود الاشقر "ابن الاشرفية".

وقال: "نتوجه بالتعزية الى اهله والى ومحبيه، ونؤكد تمسكنا بالدفاع عن كل بيت في الاشرفية وبيروت وكل المناطق دون تمييز، ونعاهد أهلنا اننا سنتابع النضال والدفاع عن كل منزل وحي ومنطقة في الاشرفية وفي بيروت وكل منطقة، لمنع تهجير أهلنا بقانون الايجارات التهجيري، الى حين إقرار قانون عادل يحافظ على حق الملكية وعلى حق السكن، ونصلي لكي يحفظ الله أهلنا وشعبنا من أي مكروه أو مرض ويتغمد فقيدنا بالرحمة".

فوجئنا مساء اليوم بحملة شعواء على مواقع التواصل الاجتماعي تعليقا" على اعلان يتضمن مشاركة سيادة المطران عصام يوحنا درويش في ندوة افتراضية تنظمها الجامعة الاسلامية الحرة.
ويهم المكتب ان يوضح ان   سيادة المطران عصام يوحنا درويش لا يتكلم الا بالمحبة والاخاء بين الاديان ورسالة لبنان التعايش ولم يتكلم يوما بالسياسة. انه يتكلم باسم الكنيسة ورسالتها في العالم التي تدعو الى المحبة والانفتاح وقبول الاخر، وقد ردد هذا الكلام في السنوات الاخيرة في المحافل الدولية.

مرة جديدة يثبت الإعلام والصحافة اللبنانية المنتشرة حول العالم التميز والرقي والنجاح ..
فقد حصل الصديق الإعلامي والصحافي "جان فريسكور" على شهادة شكر وتقدير منحته له جريدة "أخبار اليوم" المصرية .. بأن اختارته من أفضل وأبرز الشخصيات لعام ٢٠٢٠ في المجال الصحفي ..
وقد زينت شهادة التقدير بتوقيع من رئيس مجلس الإدارة السيد "ياسر عطيه" ورئيس التحرير "محمد محفوظ" ..
كلمات الثناء لا تفيك حقك .. شكراً لك على عطائك .. وهنيئاً لك ما نشرت وهنيئاً لك ما نلت ..
لك منا كل الثناء والتقدير .. بعدد قطرات المطر .. وألوان الزهر .. وشذى العطر .. على جهودك الثمينة والقيّمة ..

ارقام المستشفيات في كل لبنان تقريبا. #انشروها حتى الكل يستفيد
م.دار الشفاء طرابلس :06-440348
م.الرهبان :06-660525،06662871
م.الروم :1287
م.الحنان :06-200526/27
م.المنلا :06-207000،06210849
م.الجامعة :01350000
م.الحريري :01830000
م.الاسلامي الخيري:06-210179/533
م.هيكل :06-411111
م.الزهراء :06-444529
م.النيني: 06-431400/4/5/6،06-442283،
م.المظلوم :06-410025/27
م.البيسار :06-432267
م.السلام :06-411701/5
م.الكورة :06-930981
م.السيدة :06-661204،06-660575
م.الشمال :06-555232/30

"أضيء اليوم شمعة جديدة في حياتي، اكبر من خلالها سنة، لكن قلوبنا تبقى قلوبا نقية كقلوب الأطفال لتسع الجميع تحت سقف المحبة، سنة عن سنة نكبر بالعمر والعدد، لكن الجوهر هو هو ذاته لا يتغير، جوهر المحبة، التواضع مهما كبرت أعمالنا وزادت مقاماتنا، لأن قيمة الإنسان وعمره تقاس بالأعمال التي لا  تكتمل الا بمحبة الآخر لنا، وجوهر الإنسان  لا يتجلى الا من خلال أنسنة الآخر، وبالتالي هذا هو عيد ميلادي الذي اطمح اليه في كل عام، لأن الحياة الدنيوية الأرضية هي فانية بالنسبة الي، اما الحياة مع الرب وخدمة الآخر ومحبته لشخصي فهي الأسمى، هكذا تربيت وسأبقى على هذا المسار لانه الكنز الأسمى"