توفي رئيس الوزراء التركي الأسبق المحافظ مسعود يلماظ اليوم في اسطنبول كما أعلنت عائلته لوسائل إعلام تركية، حسب ما افادت "وكالة فرانس برس".
وتوفي يلماظ في المستشفى الذي كان يعالج فيه من سرطان في الرئة امتد الى الدماغ، عن 73 عاما.
ونعت الرئاسة التركية "احدى أبرز شخصيات الحياة السياسية التركية".
شغل يلماظ منصب وزير الخارجية في ثمانينات القرن الماضي ثم تولى منصب رئيس الوزراء ثلاث مرات في التسعينات.

 أكدت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، في بيان، أنها "مستمرة في متابعة تداعيات الرسوم المسيئة لنبي الهدى ورسول السلام محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم، وتدين بشدة استفزاز مشاعر المسلمين تحت دعاوى حرية التعبير".

أعلن رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس اليوم، رفع درجة التأهب الأمني في المباني ووسائل النقل والأماكن العامة، في أعقاب الهجوم بسكين في نيس.
وندد ب "هجوم وحشي أحزن البلاد بأسرها"، معتبرا أنه "أصاب المسيحيين الكاثوليك في الصميم".

دعا رئيس البرلمان الأوروبي ديفيد ساسولي الأوروبيين اليوم، إلى "الاتحاد ضد العنف والذين يسعون إلى التحريض ونشر الكراهية"، بعد الهجوم بالسكين الذي سقط فيه ثلاثة قتلى في كنيسة في نيس، جنوب فرنسا.

وغرد ساسولي في "تويتر" "أشعر بصدمة وحزن عميقين لأخبار هجوم نيس المروع. نشعر بهذا الألم كلنا في أوروبا".
 

دعا شيخ الأزهر "المجتمع الدولي إلى إقرار تشريع عالمي يجرم معاداة المسلمين وأعلن إطلاق منصة عالمية للتعريف بالنبي بلغات عدة وذلك بعد أزمة الرسوم المسيئة للنبي محمد في فرنسا، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز".

ورأى أن "هذه الرسوم المسيئة عبث وتهريج وانفلات وعداء صريح للدين الإسلامي ولنبيه الكريم".

وقال: "من المؤلم أن تتحول الإساءة للإسلام إلى أداة لحشد الأصوات والمضاربة في أسواق الانتخابات".

 

 أعلنت أذربيجان مقتل 14 مدنيا في قصف صاروخي أرميني استهدف في منطقة باردا، مدينة أذرية قريبة من خط الجبهة في ناغورنو قره باغ، في حين نفت يريفان هذه المعلومات على الفور، بحسب "وكالة الصحافة الفرنسية".

وقال مكتب المدعي العام في أذربيجان: "قتل 14 مدنيا سلميا وجرح أربعون آخرون"

من جهتها، دانت وزارة الدفاع الأرمينية المعلومات الأذرية، مؤكدة أنها "باطلة ولا أساس لها من الصحة".