الفاتيكان: تماسك الجبهة الداخلية بأهمية وقف الحرب
بقلم جوزف القصيفي نقيب محرري الصحافة اللبنانية
ما من مرّة منذ إعلان «دولة لبنان الكبير» عام 1920، واستقلاله عن فرنسا المنتدبة عام 1943، إلّا وكان الفاتيكان ملاكاً حارساً لوطن الأرز، حريصاً على سيادته ووحدته، ومتمسّكاً بطبيعته التعدّدية في إطار العيش الواحد بين طوائفه التي يعتبرها نموذجاً وإطاراً يُقتدى بهما لإثبات إمكان تلاقي الأديان وحوارها وتفاعلها تحت كل سماء، وفي كل بلد يماثل تكوينه لبنان.
Recent comments