بشر رئيس "تجمع مزارعي وفلاحي البقاع" ابراهيم الترشيشي، في بيان، المزارعين والمستهلكين بأن "أسعار المنتجات الزراعية ستنخفض في حال استمرت وزارة الزراعة في دعم البذور والاسمدة والادوية، وخصوصا بذار البطاطا، بالتنسيق مع وزارة الاقتصاد".

وشدد على أن "التراجع في أسعار المنتجات الزراعية سيلاحظه اللبنانيون في بداية شهر أيار المقبل، مع انطلاق قطاف مواسم الانتاجات الزراعية والاستفادة من الدعم الذي عمل عليه وزير الزراعة الدكتور عباس مرتضى الذي نوجه له كل الامتنان على هذه الجهود".

عرض رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي مع زواره الأوضاع الاقتصادية العامة في طرابلس والشمال، ومرتكزات المنظومة الاقتصادية المتكاملة من طرابلس الكبرى، حيث إستقبل مدير شركة "الوادي أوف شور" في لبنان الفرع اللوجستي للشركة السويسرية العالمية A J T FOODالسيد توفيق فكرت الذي شدد على أهمية التعاون المتبادل بما يفتح آفاق واسعة أمام الفرص الاستثمارية الواعدة.

إلحاقًا ببيان مؤسسة كهرباء لبنان تاريخ 25/02/2021،

بلغنا أن بعض المؤسسات التجارية (السوبر ماركت وغيرها) المصنفة في خانة المؤسسات المنتجة والمربحة في هذه المرحلة  والتي تتعاطى بيع السلع الغذائية والتموينية للمستهلك بسعر الدولار المتداول من الصرافين أي بحدود ال 10 آلاف ليرة، تتهرب هذه المؤسسات من تطبيق القوانين الخاصة بالعمل والتي ترعى حقوق العمال وتلجأ الى استغلال حاجاتهم وترهقهم بساعات العمل الإضافية وذلك بحدٍ أدنى من الرواتب والتقديمات الاجتماعية .

الشرق الأوسط 28 فبراير 2021: كشف استبيان جديد أجراه بيت.كوم، أكبر موقع للوظائف في الشرق الأوسط، بعنوان "العمل الحر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2021"، أن الأعمال الحرة تشهد اقبالاً متزايداً في جميع أنحاء المنطقة.

ويهدف الاستبيان إلى الكشف عن آراء العدد المتزايد من المهنيين الذين يلجؤون للعمل الحر، حيث تتمثل أهم العوامل التي تدفعهم لهذا الاتجاه في تحقيق كسب إضافي (55٪)، وتعلم مهارات جديدة (24٪)، والقيام بالمهام التي يفضلونها (11٪) والقدرة على التحكم بجدول عملهم (7٪).

 
أمل رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة توفيق دبوسي أن تكون عودة العمل الى المؤسسات والمحلات التجارية بعد نحو شهرين من الإقفال القسري بسبب جائحة كورونا، فاتحة خير تنطلق من خلالها مجددا عجلة الانتاج والحركة الاقتصادية.
وشدد دبوسي على اننا امام امتحان خطير، لجهة تنفيذ اجراءات الوقاية الصارمة لتأمين الحماية الجماعية لاصحاب المؤسسات والعاملين فيها والمواطنين، لافتا الى ان اي تهاون من شأنه ان يعيد الامور الى أسوأ مما كانت عليه، خصوصا في ظل التحذيرات التي تطلقها الجهات الطبية حول المخاطر التي لا تزال محدقة بنا.