تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

Add

Business & Economics

رئيس مجموعة أماكو الصناعية الأستاذ علي محمود العبدالله : "الصناعة ستساهم في إنقاذ لبنان "

 قال رئيس مجموعة أماكو الصناعية علي محمود العبد الله أن اللبنانيين الذين يخوضون اليوم واحدة من أصعب التجارب والأزمات المتراكمة والمعقّدة، ليس أمامهم سوى الإيمان بقدرتهم على التغيير والمواجهة الإيجابية والاتكال على عقول أبنائهم وتعزيز الإنتاج من خلال الصناعة والزراعة والخدمات لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة والمساهمة في تخطّي أزمتي كورونا والاقتصاد.

Business & Economics

دبوسي يستقبل صوطو.. ويطرح مبادرة إقتصادية ـ مصرفية

 

 

 

إستقبل رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة توفيق دبوسي، رئيس جمعية تجار زغرتا الزاوية جود صوطو، وعرض معه الأوضاع الاقتصادية الصعبة وتأثيراتها على المؤسسات والشركات والتجار الذين باتوا يرزحون تحت عجز مالي كبير.

وخلال اللقاء تم البحث جديا في مبادرة إقتصادية ـ مصرفية لغرفة طرابلس حول كيفية إيجاد حلول ميسرة للتجار مع المصارف تساهم في إراحة التاجر من الأعباء التي ترخي بثقلها عليه، وتحافظ في الوقت نفسه على حقوق المصارف وتساعد في عملية النهوض التي تحتاج الى تدوير زوايا إقتصادية ومالية.

Business & Economics

دبوسي يتفقد أسواق طرابلس بعد التعطيل القسري: “علينا أن نؤمن بقدراتنا”


 
بعد تخفيف إجراءات التعبئة العامة التي فرضتها جائحة كورونا، وعودة أسواق طرابلس الى العمل عشية عيد الفطر المبارك وفق إجراءات وقائية مشددة، حرص رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي على تفقد أحوال تجار المدينة والاطلاع على أوضاعهم بعد التعطيل القسري الذي فرض عليهم، حيث جال في أسواق طرابلس ليل أمس لاجراء تقييم لهذا القطاع بعد كل ما تعرض له من صعوبات.

Business & Economics

دبوسي: شراكة غرفة وجامعة طرابلس تساهم في تعزيز قوة المدينة

 

إستقبل رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي وفدا من جامعة طرابلس ـ لبنان برئاسة الدكتور رأفت محمد رشيد الميقاتي، حيث جرى البحث في بروتوكول الشراكة والتعاون الذي " وقّع بين الطرفين ويهدف الى تنمية القدرات الإقتصادية والعلمية والأكاديمية".

Business & Economics

_بيان صادر عن الجمعيات التجارية في كافة المحافظات اللبنانية_

يوم السبت ١٦ أيار ٢٠٢٠

 

إن القطاع التجاريّ النازف  يرزح تحت وطأة الكساد الكبير والتضخم المؤلم والخسائر الفادحة بالقدرة الشرائيّة وارتفاع سعر الدولار والإجراءات المصرفيّة الكارثيّة غير المسبوقة والتراجع المدمّر بحجم الإستيراد والأعمال، والإقفالات القسريّة تطبيقاً لقرارات التعبئة العامّة.

إن كل تلك العوامل مجتمعة فرضت أمراً واقعاً إفلاسياً أدى إلى تسريع وتيرة الإنهيار وتسبـّب بإقفال العديد من المؤسّسات التجاريّة التي بلغت في بعض المناطق نسباً مخيفة.

Subscribe to Business & Economics

test

ARAB OPEN UNIVERSITY
Advertisment
The subscriber's email address.