أفاد مندوب "الوكالة الوطنية للاعلام" بأن عددا من المحتجين قطعوا منذ بعض الوقت طريق الرينغ، بالاطارات المشتعلة، للمطالبة بإطلاق النشطاء المعتقلين وبرحيل السلطة الحاكمة.

 رأى المستشار في المحكمة الدولية لتسوية المنازعات ممثل اتحاد خبراء الغرف الأوروبية في بيروت نبيل بو غنطوس، في بيان، أن "في عظتي البطريرك مار بشارة بطرس الراعي والمطران الياس عودة اليوم، اعترافا وتخوفا من أن يصنف العالم لبنان بالدولة الفاشلة والخانعة، وتصنف السلطة فيه بالفاقدة للشرعية الشعبية وثقة شعبها قبل ثقة المجتمع الدولي بها، وما دعوة الراعي الى طرح قضية لبنان في مؤتمر دولي خاص برعاية الأمم المتحدة لتثبيت هذا الوطن في أطره الدستورية الحديثة، التي ترتكز على وحدة الكيان ونظام الحياد وتوفير ضمانات دائمة للوجود اللبناني، إلا توصيف دقيق لما بات لبنان في حاجة إليه، وفي أسرع

 حيا رئيس "ندوة العمل الوطني" الدكتور وجيه فانوس، في بيان، "المواقف النضالية والتاريخية للدكتور أسامة سعد وشقيقه الراحل المناضل مصطفى سعد، كما لوالديهما القائد الكبير معروف سعد".

وقال: "إن ندوة العمل الوطني، التي طالما وقف الدكتور أسامة سعد إلى جانب مبادئها وقيمها، والتي لطالما انتصر لرئيسها المؤسس الدكتور سليم الحص، لا تعرف في تاريخها ولا في حاضرها، سوى الاحترام للدكتور سعد، وتقديره والاعتزاز بمواقفه النضالية".

 التقى وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال شربل وهبه نظيره المصري سامح شكري في مكتبه في الخارجية المصرية. وأكد الوزير المصري "دفع بلاده لعدم التأخر في تأليف حكومة لبنانية مع الاستعداد لوضع إمكانات مصر في هذا الصدد".

وشدد وهبه على "عمق العلاقات الثنائية بين الشعبين اللبناني والمصري منذ قرون، سواء على الصعيد الثقافي أو الفكري أو السياسي أو الاقتصادي". وتطرق إلى "ضرورة استمرار مصر في استيراد المنتجات اللبنانية دعما للاقتصاد اللبناني".

أعلن المدير العام للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي محمد كركي، في بيان، إقفال مكتب النبطية، اعتبارا من صباح غد الاثنين في 8 شباط، على أن يستأنف العمل صباح الاربعاء في 10 الحالي.

نفذ العاملون في مطاعم ومقاهي طرابلس، إعتصاما في ساحة النور بمشاركة عائلاتهم، إحتجاجا على عدم إستثناء مؤسساتهم من قرار السماح لبعض القطاعات من العودة إلى مزاولة العمل بشكل جزئي في المرحلة الثانية من الإجراءات الوقائية في مواجهة الأزمة الصحية.
وطرح عدد من المعتصمين مسألة الإنعكاسات الإجتماعية والمعيشية على أوضاعهم في حال الإستمرار في إغلاق هذه المؤسسات وحرمان موظفيها وعمالها من مداخيلهم اليومية، وبالتالي عدم قدرة هؤلاء على تأمين حاجيات عائلاتهم وخصوصا على صعيد تأمين الغذاء والدواء وخصوصا لأطفالهم.

 شدد وزير الزراعة والثقافة في حكومة تصريف الاعمال الدكتور عباس مرتضى على إبقاء الدعم على الاسمدة والأدوية والمستلزمات الزراعية.

وخلال لقائه في دارته في تمنين التحتا وفدا من دار الإفتاء برئاسة مفتي بعلبك الهرمل الشيخ خالد صلح، أكد مرتضى أن "هذا ما طرحناه في آخر جلسة حكومة، فمبالغ الدعم لا تتعدى العشرة مليون دولار شهريا، وبما يقارب المئة وعشرة ملايين دولار سنويا، وهذا المبلغ يؤمن صادرات بقيمة 717 مليون دولار في قطاع يحقق المزيد من النمو، وعلينا كدولة ان نقف الى جانب المزارع، وفي حال رفع الدعم يصبح الامن الغذائي بخطر، وترتفع الأسعار".

 أفاد مندوب "الوكالة الوطنية للاعلام" أن عددا من المحتجين قطعوا الطريق تحت جسر الكولا باتجاه المدينة الرياضية وعلى الطريق الممتدة من الكولا باتجاه الاونيسكو قرب محطة الزهيري في وطى المصيطبة، بالاطارات المشتعلة ومستوعبات النفايات، "رفضا للواقع الاقتصادي والمعيشي الذي تشهدهما البلاد، وتنديدا بكم الافواه من خلال الاعتقالات التي تطال الناشطين، وعملية الاغتيال الاخيرة التي استهدفت الناشط لقمان سليم".

 أصدرت وزارة التربية والتعليم العالي القرار رقم 23/l/2021 يتعلق بتنظيم الاعمال الطارئة في وزارة التربية والتعليم العالي والجامعة اللبنانية والمركز التربوي للبحوث والانماء، خلال المرحلة الاولى من مراحل التخفيف التدريجي لقيود الاغلاق الممتدة من صباح الاثنين 8/2/2021 ولغاية صباح الاثنين 22/2/2021.
وجاء في نص القرار:
"ان وزير التربية والتعليم العالي
بناء على المرسوم رقم 6157 تاريخ 21/1/2020( تشكيل الحكومة )،

وزعت هيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية التابعة لدار الفتوى حصصا غذائية على المحتاجين في طرابلس دعما لأهلها، تنفيذا لمشروع الأسر الفقيرة، بتوجيه من مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان الذي تمنى على رئيس الهيئة محمد خالد سنو والأعضاء المساهمة في هذه المساعدة في شكل دائم على أن تشمل مناطق طرابلس والشمال كافة، تخفيفا من أعباء الأزمة الاقتصادية عن كاهل طرابلس وأهلها من خلال دار الإفتاء في طرابلس والشمال.