من يقرأ سيرة الوزير السابق مروان خيرالدين، والتي ينشرها هو عن نفسه، يُصاب بالحيرة: كيف لمن يُقدم نفسه بالاعلام شخصية مثالية أن يكون على مثل هذا السلوك على أرض الواقع؟؟.
وهنا بعضاً من التفاصيل وليس جميعها
ينطلق هذا الرجل في فلسفته اليومية من قاعدة "مع الجميع لخدمة نفسي" فهو الوجه الناعم الانساني للشاب اللبناني الطموح وفي المضمون هو جزء من منظومة "وحوش المصارف" التي نهشت جسد المجتمع اللبناني ودمرته لسنوات طويلة قادمة.