تلميذ سوري بضرم النار في المدرسة
يحدث في جمهورية ألموز اللبنانية الفاشلة والفاقدة الهيبة...
تلميذ قاصر عمره ١٥ سنة من الجنسية السورية أقدم خلال العطلة الرسمية في عيد الغطاس على إضرام النار في غرفة الأساتذة متسببا بأضرار مادية جسيمة داخل إحدى المدارس الرسمية في المتن الشمالي الساحلي حيث يتلقى علومه على حساب منظمة الامم المتحدة...
والمؤسف في الأمر أن هذا العديم الأخلاق لم تتمكن الدولة اللبنانية من محاسبته وطرده بحيث ما زال يداوم على الحضور متحديا الإدارة لأن مسؤولي وزارة التريية والمسؤولين الأمنيين لا يستطيعون القيام بالإجراءات اللازمة ريثما تتم مراجعة الامم المتحدة رغم مرور عشرة أيام على الحادثة...
بلد صار بدو حريق أمنيا وسياسيا وعسكريا ووزاريا وقضائيا وإداريا...
#نحنا_عيونك_يا_لبنان
Recent comments