مجموعة تشبيك دعت كل القوى المدنية في طرابلس الى التلاقي للدفاع عن مصالح المدينة وأبنائها
دانت "مجموعة تشبيك" - جمعيات في طرابلس، في بيان حمل عنوان "طرابلس من يحميها"، "ما شهدته طرابلس من أحداث مؤخرا تجلت في حرق مبنى بلدية طرابلس والمحكمة الشرعية"، ورأت فيه "إنعكاسا طبيعيا لحالة الفوضى السياسية وفقدان مركز القرار السياسي على مستوى الوطن، في ظل أزمات ضخمة يعاني منها البلد إن كان على الصعيد الإقتصادي أو الصحي أو الإغاثي".
ودعت المجموعة "كل القوى المدنية في طرابلس الى التلاقي للدفاع عن مصالح المدينة وأبنائها ومتابعة مشاكلها الإقتصادية والإجتماعية وفرض على السلطة السياسية التعامل بجدية مع مصالح المدينة".