عقد لقاء عمل بين المرشدية العامة للسجون وجمعية دارة طرابلس الخيرية، ضم كل من الرئيس الإقليمي للسجون في محافظتي الشمال وعكار الأب طوني فياض اللعازاري وأمينة سر لجنة التواصل المحامية برنا ديب فضل الله ورئيسة الجمعية لارا الرفاعي وأعضاء الجمعية.
 

هنأ رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي بحلول العام الهجري الجديد، وقال: " نستلهم من الهجرة النبوية الشريفة كل معاني البذل والتضحية في سبيل بناء الانسان والمجتمع والوصول الى الاستقرار النفسي والاجتماعي".
وقال: مع دخول العام الهجري الجديد نأمل ان نتضافر جهود الجميع من اجل انقاذ وطننا وان نهجر الانانيات والمصالح والصراعات والاحقاد الى واحات التسامح والتكاتف من اجل خدمة اهلنا بمشاريع استثمارية كبرى تكون قادرة على النهوض الاقتصادي وتعزيز الواقع الامني خصوصا ان الامن والاقتصاد هما اساس بناء الاوطان..

ربّما يمكن القول أنّ الأبواب الرسمية قد فُتحت أخيراً أمام معالجة المشاكل الإنمائية في الشمال، أي أمام المشاريع الإستثمارية الضخمة التي طالما دعت إليها غرفة طرابلس والشمال، من خلال قيام المنظومة الإقتصادية إنطلاقاً من نقاط القوّة الكامنة في طرابلس الكبرى القادرة على تغطية إقتصاديّات كل لبنان، والتي طالما نادى بها رئيس الغرفة في اللقاءات والمحافل المحلية والعربية والدولية، وذلك على مدى سنوات طويلة وفي عهود حكومية متتالية، إلى أن أثمرت، بعد طول انتظار، قراراً حكوميّاً رقم 93/2022 يقضي بتشكيل "فريق عمل" برئاسة الرئيس نجيب ميقاتي، والأبرز في القرار ما تضمّنه من تكليف رسمي لرئيس الغرفة توفيق دبوس

أقامت الزميلة غنى شريف مأدبة غذا  في بيتها الكائن في بلدة اليمونة  البقاعية على شرف راعي أبرشية بعلبك دير الأحمر المارونية سيادة المطران حنا رحمة بحضور عدد كبير من الوجوه الأعلامبة القضائية السياسية ورئيس بلدية اليمونة طلال شريف حيث اكد الجميع على المحافظة على مقومات العيش المشترك والبقاع عموما  واليمونة خصوصا هي رمز من رموز لا الطائفية واحترام خصوصية الأديان كما الأنسان

اليسا ايلي العلاف ابنة زحلة تلميدة ثانويّة ماريوسف للرهبات الانطونيات زحلة كسارة
 حلت الثانية في البقاع والثالثة في لبنان في امتحانات الثانوية العامة فرع الاداب والانسانيات

وإن كانت قضايا الشباب كثيرة، وأهمها البطالة، إلا أن  مسألة مشاركتهم السياسية أصبحت موضوع الساعة اليوم وأكثر من أي وقت مضى، سواء في مجال البحث العلمي أو ميدان السياسات الموجهة للشباب، لأن  مشاركتهم  تتعلق بإطار أشمل، وهو مشروع الحداثة والبناء الديمقراطي في المجتمعات المعاصرة، إضافة إلى انها مدخل حقيقي لتعبئة طاقات الأجيال الصاعدة وتجديد الدماء في شرايين النظام السياسي والاجتماعي للوطن والمساهمة في حركة التنمية.