اجتمعت المؤسسة المارونية للانتشار في فرعيها لبنان وكندا والرهبنة المارونية - الكسليك و"مؤسسة جيلبير وروزماري شاغوري"، تحت اسم موحد solidarity لتقديم المساعدات العينية لابناء الوطن الواحد، لا سيما الذين تضرروا جراء الانفجار الآثم الذي اصاب منطقة بيروت.

واكد رئيس المؤسسة المارونية للانتشار في كندا لبيب زيادة ان " solidarity قد بدأت حملتها المساعداتية مع تدهور الاحوال الاقتصادية في لبنان بتوزيع ما يفوق العشرة الاف حصة غذائية في 652 بلدة تتواجد فيها اديرة للمساعدة في التوزيع العادل".

 ترأس البطريرك يوسف العبسي اليوم، اجتماعا للهيئة التنفيذية للمجلس الاعلى لطائفة الروم الكاثوليك عبر تطبيق zoom، شارك فيه نائب الرئيس الوزير السابق ميشال فرعون والأمين العام المهندس لويس لحود وأمين الصندوق المهندس فادي سماحة والأعضاء. وبحث المجتمعون، حسب بيان صدر، في "الأوضاع السائدة في البلاد والمواضيع قيد التداول".

أشارت وكالة يونهاب للانباء، ان عاصمة كوريا الجنوبية ستضيء الاربعاء، برج جبل نامسان، المعلم الأول الذي يرمز للعاصمة، بالأنوار بألوان العلم اللبناني الأحمر والأخضر والأبيض، للتعبير عن التعزية بضحايا الانفجار الأخير في بيروت وذلك لمدة ساعتين ابتداء من الساعة السابعة مساء.
وأعلنت ان هذه الفعالية جاءت استجابة لطلب السفارة اللبنانية لدى كوريا الجنوبية.

أعلن مجلس القضاء الأعلى في بيان انه "عطفاً على البيان الذي أصدره في تاريخ 5/8/2020، والذي عاهد فيه الشعب اللبناني، العمل من دون هوادة على أن تُنجز التحقيقات في ملفّ الانفجار الذي وقع في تاريخ 4/8/2020 في مرفأ بيروت، للوصول إلى تحديد المسؤوليات وإنزال العقوبات الملائمة بحقّ المرتكبين، وتعقيباً على ما يتمّ تداوله في بعض وسائل الإعلام،  يهمّ المجلس أن يوضح الآتي :

أكدت مصادر متابعة لـ وكالة "اخبار اليوم" ان زيارة رئيس مجلس النواب نبيه بري الى بعبدا تأتي ضمن اطار المشاورات التي يجريها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، وقد حصل تشاور بالموضوع الحكومي كطبق اساس.
وكشفت المصادر، ان بعض النقاط تحتاج للمتابعة خاصة التي تتعلق بشكل الحكومة ورئيسها، لذلك التواصل سيستمر خلال الساعات الـ ٤٨ المقبلة، لانه من الضروري حصول تفاهم قبل بدء الاستشارات النيابية الملزمة.
واضافت: هذا اللقاء جاء بعد الاتصال الذي حصل بين الرئيسين الذي تم التوافق خلاله على اجرائه.

شلى الانفجار الهائل وتسارع أعداد الإصابات بفيروس كورونا لبنان الذي يعاني أصلًا من آثار صدمات متداخلة، أنهكت اقتصاده وتسبّبت بقفزة غير مسبوقة في معدّلات الفقر. فبحسب التقديرات، تضاعفت نسبة الفقراء من السكان لتصل إلى 55% في عام 2020 بعد أن كانت 28% في عام 2019، وارتفعت نسبة الذين يعانون من الفقر المدقع بثلاثة أضعاف، من 8% إلى 23%، في الفترة نفسها. وتدق اليوم لجنة الأمم المتحدة الاجتماعية والاقتصادية لغربي آسيا (الإسكوا) ناقوس الخطر في دراسة جديدة بعنوان “الفقر في لبنان: التضامن ضرورة حتميّة للحد من آثار الصدمات المتعددة والمتداخلة” (مرفقة).

دعت خلية الازمة في نقابة اطباء لبنان في بيروت، في اجتماع ظهر الاربعاء، في بيت الطبيب، في فرن الشباك، برئاسة نقيب الاطباء شرف ابو شرف الجهات المانحة للمساعدة في تجهيز المستشفيات الحكومية وتأمين مستشفيات ميدانية خاصة للعناية بالمصابين بوباء كورونا، كون المستشفيات الميدانية الحالية لا تفي بالغرض.

واصدر المجتمعون التوصيات الآتية:

– الطلب الى البنك الدولي واللجنة الدولية للصليب الاحمر ومنظمة الصحة العالمية المساعدة في تحقيق هذا الطلب، أو تأهيل المستشفيات الحكومية ومساعدة المستشفيات الخاصة للاهتمام بمرضى كورونا لأننا قادمون على وضع سيىء.

أصدرت المحكمة الدولية في جريمة اغتيال رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري أحكامها، إذ دانت المتهم الرئيس في القضية سليم عياش، بينما اعتبرت المتهمين الثلاثة الآخرين حسن مرعي وحسين عنيسي وأسد صبرا غير مذنبين. وحدّد يوم 21 سبتمبر (أيلول) المقبل موعداً لإصدار العقوبة بعد صدور الحكم.

أفادت “المركزية” بأن “حزب الله” عمّم على نوابه ومسؤوليه عدم التطرّق إلى حكم المحكمة الدولية في قضية اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري و21 آخرين، والذي أدان سليم عياش وأعلن براءة ثلاثة آخرين لعدم كفاية الأدلة.

وهذا القرار يشمل أيضًا الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله الذي ستكون له إطلالة مساءً من ضمن إطلالاته لإحياء ليالي عاشوراء، ولن يأتي على ذكر حكم المحكمة.

أعلنت إريكسون عن انضمامها لتحالفThe Pathways ، وهي مجموعة من الشركات الرائدة في قطاعات البنية التحتية والمرافق والنقل والبيع بالتجزئة، والتي تهدف لتسريع عملية التخلص من انبعاثات الكربون في قطاع النقل الثقيل وتحقيق حيادية الكربون (بمعنى تحقيق صافي انبعاثات صفر) بحلول عام 2050 بحد أقصى، وبما يتماشى مع اتفاقية باريس. ولكن كيف ستساهم إريكسون بفضل خبرتها في دعم هذا التحالف؟