عقد السيد نضال بشراوي صاحب وكالة بشراوي و المشرف العام على مسابقة ملك جمال لبنان مؤتمراً صحافياً في فندق المركزية بالوسط التجاري للعاصمة بيروت بعد إنتخاب ملك جمال لبنان هادي فخر الدين الذي حضر المناسبة لمحاورة أهل الاعلام الى جانب الوصيف الاول مازن عبد الله و الوصيف الثاني مايكل لطيف و الوصيف الثالث بيار شعيا و الوصيف الرابع جوزف دغل و الوصيف الخامس حسين حدرج الى جانب mr personality الياس شليطا و mr photogenic عبد الرزاق جابر.

تعقد منظمة المرأة العربية الاجتماع العاشر لمجلسها الأعلي غدا الخميس الموافق 25 نوفمبر/ تشرين ثاني 2021 بدولة المقر بالقاهرة.
ترأس الاجتماع معالي السيدة/ حورية خليفة الطرمال، وزيرة الدولة لشؤون المرأة، ورئيسة المجلس الأعلى للمنظمة في دورته الحالية.
ويضم الاجتماع وفوداً عربية رفيعة المستوى من 13 دولة عربية، ومن بينها:

تشهد العاصمة الليبية أول مؤتمر عربي للاستثمار ينعقد في 28 و 29 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري برعاية وحضور دولة رئيس مجلس الوزراء عبد الحميد الدبيبة، وبمشاركة الوزراء الليبيين المختصين وحوالى 300 شخصية اقتصادية رسمية وخاصة من نحو 20 دولة.
ويمثل هذا المؤتمر الدورة الـتاسعة عشر لمؤتمر رجال الأعمال والمستثمرين العرب. ويشارك في تنظيم المؤتمر إضافة إلى اتحاد الغرف العربية، كل من اتحاد الغرف الليبية والهيئة العامة لتشجيع الاستثمار وشؤون الخصخصة ومجموعة الاقتصاد والأعمال بالتعاون مع جامعة الدول العربية.

بمناسبة عيد الإستقلال، زار مدير عام أمن الدولة اللواء طوني صليبا على رأس وفد من كبار ضباط المديرية، فخامة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في القصر الجهوري، وقدّموا له التهاني، كما ألقى اللواء صليبا كلمة بالمناسبة جاء فيها:

"فخامةَ الرئيس،

نحن لا نحتفل اليوم بعيد الاستقلال بل نتذكره لأنه أصبح ذكرى من الماضي، من التاريخ.
78 سنة ونحن نحتفل بذكرى الإستقلال، ما الذي تغيّر من 1943 لغاية 22 تشرين الثاني 2021؟
إستقلال لبنان لن يكون دون الحفاظ على الجيش، الحفاظ على الأرض، الحفاظ على الحدود، الحفاظ على دولة ديمقراطية، الحفاظ على الثورة المحقة.
لن يكون استقلال ما زال قسم من أراضيه تحت الإحتلال، وحدوده البحرية ومياهه مستباحة، وإستباحة أجوائه من العدو الإسرائيلي.
إستقلال لبنان اليوم يشكو من ألم بقلب مدينته بيروت المدمرة بفعل انفجار المرفأ بالنيترات، وعجز القضاء عن محاسبة المجرمين.

عدنا.. نعم عدنا.. بزخم أكبر وبدوافع أكبر وأكبر.. متجاوزين كل العقبات والحواجز والعراقيل.. التي وقفت بوجه عودتنا.. بل بوجه البلد أجمع حتى أصبح على ما هو عليه اليوم..

بعد أكثر من عامين على الغياب.. نقلنا فيها بوصلة النضال من الصحة والأمل بالحياة إلى أمل أوسع وصحّة وطن أكبر.. فكُنّا رفقاء درب في زمن الثورة.. ولم تخلُ ساحاتها من تواجدنا.. وحتى حين انتشرت "كورونا" وتفشّت كُنّا من أوائل المُناضلين في سبيل الصحة ومواجهة الجائحة بالتدابير الوقائية والاحترازية.. من التباعد المجتمعي إلى الحجر.. فالإلتزام بالكمامات والمُعقمات وسواها..