رسالة ننتظرها من فيروز.. بقلم مارون مخول رئيس مجلس قضاء زحلة الثقافي
ماكرون...أنا فيروز نصبتني الآذان ملاكاً
ماكرون...أنا فيروز نصبتني الآذان ملاكاً
ادلى القاضي الشيخ خلدون عريمط رئيس المركز الاسلامي للدراسات والاعلام بالبيان التالي: ان ما حصل سابقا في منطقة خلده ومايحصل اليوم من اشتباكات واعتداءت سافر من ميليشيا حزب الله على اهالي خلده من العشائر العربية ومن ابناء العاصمه بيروت ؛ يؤكد بأن ميليشيا حزب الله ؛ باتت تشكل خطرا على وحدة المسلمين واللبنانين في هذا الوطن الجريح المبتلى بهذا الحكم وفريقه ؛ ولان ثقافة التخوين والالغاء والهيمنه التي تنتهجها ميليشيا حزب الله في اماكن تواجدها ؛ لا ينتج عنها الا الخراب والدمار والتهجير؛ وسفك الدماء البريئه كما حصل لمن استشهد وجرح من ابناء خلده وساكنيها٠ ولتعلم ميليشيا حزب الله ان الاعتداءت المتكرره
حكومة تحمل بذور تفجيرها اكانت برئاسته ام لا فانها ستزيد الامور تعقيدا
عمر الراسي - "أخبار اليوم"
لم يعد تشكيل الحكومة بعد الانهيار الاقتصادي والمالي وبعد تفجير المرفأ وصدور الحكم عن المحكمة الدولية ، كما كان سابقا.
لكل مناسبة يوجد يوم محلي أَو عالمي مخصص للاحتفال بها؛ في لبنان يجب أن نخصص يوماً للاحتفال بالنسيان، اذ علينا أن ننسى باستمرار كي نستطيع إيجاد بصيص أمل ننظر من خلاله لمستقبل أفضل يخلو من الحروب والانفجارات والاغتيالات؛ يخلو من الالم والحزن والاسى؛ يخلو من الشهداء والضحايا الذين حرموا ليس فقط من حق العيش بكرامة، بل حرموا من الموت بكرامة في بلد التفلت والفساد والطائفية السياسية التي جعلت من أبناء هذا الوطن مبرمجين على الحقد والكراهية...في وطن يحرم فيه اللبناني من أبسط حقوق الاستشفاء، في بلد وصل فيه عدد حالات المصابين والمحجورين إلى ذروته وفقدنا فيه ولازلنا عدد كبير من الأحباء بسبب هذا الوباء..
تتقدم #جمعية_علّم_بالقلم من اللبنانيين عموماً والمسلمين خصوصاً بأطيب التمنيات ، داعية الله تعالى أن تكون هذه المناسبة الجليلة والمباركة مناسبة خير وأمل لمستقبل أفضل ونحن نزهو بثوب السعادة والهناء ، راجين الله سبحانه وتعالى أن يعيدها على الجميع وقد أبعد عنا هذه الجائحة الخطيرة الذي يتخبط فيها العالم ، وتقبل منا الدعاء بأن نكون دائماً وأبداً في أفضل حال وأهنأ بال .
وكل عام وأنتم بألف خير وسلامة .
لم تكن الإمارات لتحقق هذا الإنجاز الديبلوماسي التاريخي لولا تأصّلها وإيمان قيادتها وشعبها بمبدأ الانفتاح والتعايش الإيمانيّ والوجدانيّ. فالدولة التي خطفت أنظار العالم بسياستها الحكيمة والرزينة، جمعت القطبين الدينيين البارزين على أرضها، بابا الكنيسة الكاثوليكية، البابا فرنسيس، وفضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف أحمد الطيب ونقلت الى العالم القداس البابوي، الذي يعدّ الأول من نوعه في منطقة الخليج العربي، بمشاركة أكثر من 160 ألف شخص من مختلف أنحاء العالم.
Recent comments