مَنَحَت “الجامعة الدوليّة للإبداع والعلوم الإنسانيّة بين الشعوب وشركائها الاستراتيجيّون” شهادة تقدير عليا لمؤسس ورئيسة تحرير مجلّة “برايفت ماغازين” الإعلاميّة ميراي صافي عيد وذلك عربوناً لجهودها الإعلاميّة ومثابرتها في نشر المحبّة والسلام.
يُذكر ان مسيرة الإعلاميّة عيد حافلة بالانجازات والنشاطات المجتمعية التي من شأنها نشر الثقافة، الوعي، المحبّة والسلام في ارجاء الوطن والاغتراب اللبناني.
بدورنا نُهنّئ الزميلة عيد ونتمنى لها المزيد من النجاح والتوفيق. من أسرة موقعنا: شكر لك من يُثمّن كلّ عمل بنّاء وألف مبروك لرمز من رموز الإعلام الراقي “ميراي عيد”.

إختتمت سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة في بيروت حملة إفطار صائم رمضان التي شملت توزيع وجبات ساخنة بهبة من "الهلال الأحمر الإماراتي" بالتعاون مع "هيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية التابعة لدار الفتوى". واستفاد من المشروع ما يقارب الـ 70 ألف مستفيد في طرابلس، جبل لبنان، عرسال، بيروت، البقاع الغربي، شبعا، صيدا وصور.

بعيون مليئة بدموع الفراق وبأصوات مخنوقة من صدمة الوداع المفاجئ، وبقلوب مفعمة برجاء المؤمنين بقيامة السيد المسيح، ودّع الزحليون الأب والأخ والصديق والرفيق، مدير جوقة كاتدرائية سيدة النجاة المغفور له المرحوم نديم اميل جريصاتي بمأتم مهيب في كاتدرائية سيدة النجاة ترأسه رئيس اساقفة الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك المطران عصام يوحنا درويش بمشاركة لفيف الكهنة وحضور جمهور الأهل والمحبين والزملاء وعائلة الفقيد واعضاء جوقة كاتدرائية سيدة النجاة.
وكانت للمطران درويش كلمة عدد فيها مزايا الراحل الكبير وتوجه بالتزية الى الأهل والمحبين وقال :

أعلنت جمعية "نورج" في بيان، أنه "في ظل هذه الازمة الاقتصادية الصعبة، وبالتعاون مع الشباب القليعاني في الانتشار، قدمت 500 عبوة من حليب الأطفال لـ 150 طفلا من بلدة القليعة قضاء مرجعيون، تحت شعار "لأن أطفالنا هم الأولوية من واجبنا أن نكون لهم السند".

قامت وحدات من الجيش بتوزيع حصص غذائية مقدمة كهبة من ملك المغرب محمد السادس الى الجيش والشعب اللبناني، وذلك في بعض أحياء المناطق التالية:الخندق الغميق، البسطا الفوقا، الكرنتينا، الجميزة، الجعيتاوي وبرج حمود.

 تسلمت وكالة داخلية حاصبيا - مرجعيون 63 ألف شتلة خضار صيفية من مشاتل مؤسسة الفرح الإجتماعية في راشيا والتي استحدثت هذا العام بمكرمة من رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، لتؤمن حاجة الأهالي من الشتول في راشيا، حاصبيا والبقاع الغربي.

وتأتي هذه الخطوة لتأمين حاجة العائلات من المزروعات الصيفية، وتمكينهم من الصمود في ظل أزمة الغلاء والأزمة الإقتصادية الراهنة.