رجل العام المهندس شربل أبو جوده: أكبر عملية تبييض أموال تحصل الآن في البلد فأين القضاء

✳️مقتطفات للناشط السياسي والبيئي المهندس شربل أبو جوده من مقابلة أجراها  عبر برنامج لبنان اليوم مع الأعلامي جلال عساف

💫نحن لا نستعمل الذكاء اللبناني بل الأنانية.

💫لبنان عمره من عمر الثورة هذا ما نحن نعتبره فولادته الحقيقية تعتبر  ٣ أشهر.

💫المسؤولين يجيشون لذواتهم ومصالحهم الخاصة عوض تجيشهم    للوطنية.

💫نتمنى أن يصبح لدينا احزاب وطنية ديموقراطية عابرة للطوائف فعندها فقد يصبح لدينا وطن حقيقي.

💫هم يحاولون ترهيبنا وتخويفنا من شريكنا في الوطن الواحد الهدف شرذمتنا وهذا غير وارد طبعاً.

💫لدينا أفضل وأجمل بلد في العالم وأطيب شعب وقلبنا ينفطر إلى ما وصلة إليه وطننا.

💫ما زال هناك من فسحة أمل ورجاء بأن يستعيد لبنان عافيته الأقتصادية.

💫بالوقت الذي نحاول نحن فيه جمع لبنان بجميع أطيافه ومكوناته نرى أن بعض الأفرقاء يشهرون الطلاق فيما بنينهم فاليوم ليس وقت نزاعات وخلافات بل هو وقت العمل وقت جمع جميع المسؤولين والوزراء السابقين والحاليين وجميع الحكام والأدمغة الموجودة في هذا الوطن وإنشاء مؤتمر وطني لإنقاذ البلد اليوم قبل الغد.

💫علينا أن لا نترك باب إلا ونطرقه من أجل أن يقف الجميع  إلى جانبنا.

💫الثورة أنتجت تلاقي بين جميع نسيج المجتمع اللبناني
 
💫الحراك سلمي ومن يقوم بأعمال الشغب  والتخريب  لا يمتون   للحراك بصلة.

💫نحن أتينا لنخلص لبنان لأننا نريده وطن كما نحلم به وطن الجمال وطن المحبة وطن السلام والتلاقي.

💫الأنانية موجودة لدى أهل السلطة أما الحراك فمايهمهم الرجل المناسب في المكان المناسب.

💫المصارف اتهمت الثورة بما وصلنا إليه وبدأت بسرقة الناس.

💫لدينا حلول وتصورات موجودة ونحن نقدمها بشكل مجاني.

💫أكبر عملية تبيض أموال تحصل حالياً في البلد فأين هو القضاء؟

💫 عندما تضع المصارف قيود لا أحد يتشجع بل عكس الجميع يهرب لذا نحن بلد إقتصادي حر وعلينا المحافظة عليه كذلك.

💫علينا استبدال وزارة المهجرين بوزارة المستأجرين، فمن أقنع المستأجر بوجوب أخذ تعويض هو مخطئ فلمتضرر الوحيد هو المالك وليس العكس.

💫على الدولة تخفيف الحمل عن الشركات الناشئة حديثا وتشجيعهم بعدم فرض الضرائب على هذه الأخيرة
إلا عندما تصبح قوية وقادرة على ذلك.

💫هناك ما يقارب ه٣ ألف وظيفة في القطاع العام على الدولة صرفهم عبر

١_ إنشاء محكمة خاصة بهم لهذه الغاية ،عندها نقوم بتوفير ٤٠٠ مليون  رواتب في السنة وحوالي ٦٠٠ مليون تعويضات وطبابة وحوافز إلى ما هنالك، وبهذا نكون قد وفرنا على الدولة اللبنانية  ما يقارب المليار دولار
وإذا لم تقدم الدولة على هذه الخطوة  على المعنيين زيادة عدد ساعات الدوام الرسمي كما عليهم تفعيل الخدمات وتقوية الأنتاج
أو إدخال هؤلاء الموظفين إلى الشركات الخاصة المنتجة للدولة