تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

Add

M

عقدت جامعة الارائك الدولية مؤتمرها العلمي الدولي السنوي الاول بعنوان "" المناهج ااتكامليةللدراسات التطبيقية بين ااوافع والطموح ""

 

بحضور العديد من الشخصيات رئيس جامعة الارائك  الاستاذ الدكتور  علاء حسين ورئيس المؤتمر  الذي اكد بكلمته
على اهمبة البحث العلمي في مجتمعات العلم والمعرفة 
واشار الى المناهج ااتكاملية ودورها في العملية التعلبمية   والمناهج  التكاملية  كاحدى الطرق الفعالة التي تساعد. المتعلمين على التفاعل وتنمى مهاراتهم وتثري عقولهم وتدفعهم الى التفكير العملي وصولا للأبداع. وتحقيق عملية التوازن .
 
فيما تحدث الاستاذ الدكتور طاهر غندوالي مدير عام التعليم المدرسي نياية عن وزير التعليم الاساسي والعالي والتكنولوجي  باقليم مينداناو. المسلمة بجمهورية الفلبين والذي اكد في كلمته على  أن هذا المؤتمر يعدُ جسرا للتواصل بين الباحثين في الدول الشقيقة والصديقة، ومعلما ثقافيا وفكريا يغني مسيرة البحث العلمي بأوراق بحثية رصينة، وبتوصيات علمية مكينة

ياتي هذا المؤتمر في اطار  التطورات السريعة  التي يشهدها عالمنا اليوم   وخاصة  أننا نعيش في عالم متغير، وأن هذا العالم يتطور ويتقدم بسرعة مذهلة في مختلف مجالات العلوم والمعارف من بينها العلوم الانسانية  

 حيث تتشابك التكنولوجيا والابتكار في مجال التعليم
 ولذلك اصبح لزاماً علىنا وعلى  جميع المؤسسات الاكاديمية والتعليمية والتربوية أن تواكب هذا التطور والتقدم المعرفي وأن ترتقي بالبنى التحتية والمرافق التعليمية والملاكات التدريسية لتكون لها بصمة وموطئ قدم في النهضة العلمية والفكرية والمعرفية المستقبلية، عليه فمن أهم ركائز النهضة العلمية والفكرية والمعرفية هو البحث العلمي الرصين .

ولما لهذا البحث العلمي دورًا حيويًا في بناء مجتمعات المعرفة التي تعمل على تعزيز إنتاج الافكار المعرفية، ونشرها،
واستخدامها من أجل تحقيق التقدم والتنمية في مختلف المجالات، ؤ في تحسين جودة الحياة، وزيادة تنافسية الاقتصاد، ومعالجة التحديات الاجتماعية المعقدة، بما في ذلك تلك المتعلقة  بالعملية التعليمية  

كما نحدثت الدكتور هني محلي الصحة
رئيس عام رابطة أقسام اللغة العربية باندونسيا
والتي اكدت في كلمنها الي ان اللغة العربية التي هي لغة القرآن الكريم والتي تمتاز بعمقها الحضاري وتنوع مفرداتها والفاظها المستقرة  منذ العصر الجاهلي مروراً بالعصر الإسلامي وما تلاه حتى عصرنا الحاضر

فيما تحدثت الاستاذة الدكتورة فاطمة نيابةعن  الاستاذ الدكتور  احمد محمود السامرائي  شكرت فيها علي القائمين على ادارة المؤتمر  ومنظمي ولجان المؤتمر .

فيما اشارت السفيرة  الدكتورة  لميس الرفاعي ووزيرة الثقافة سابقا   مدير  العلاقات العامة بجامعة  الارائك 
 كلمتها عن آلية نطوير الجامعات في ظل  عصر الرقمنة والتحديات التي تواجها  المنطقة العرببة في ظل الثورة الصناعية وكيفبة تخطي هذه الصعوبات

 تاتي فكرة اقامة وتنظيم المؤتمر  انطلاقًا من حرص إدارة جامعة الارائك الدولية على التواصل العلمى بين كافة قطاعات ‏وكليات الجامعة ومواكبة التطور التكنولوجى وفتح آفاق للتعاون والشراكة مع  المؤسسات ‏والجهات التعليمية.
 لأجل استنهاض الطاقات والقدرات العلمية والفكرية لدى الباحثين والاكاديميين من مختلف دول العالم في مختلف المجالات والتخصصات الانسانية والعلوم الشرعية واللغوية   لتكون لهم بصمة وأثر واضح في النهضة العلمية في مختلف المجالات .

كما قدم المؤتمر تقديرا خاضا  للمؤسسات العلمية  ورؤساء ومقرري  اللجان  في  المؤتمر
رئيس اللجنة العلمية 
الاستاذ الدكتور رائد. امير عبدالله جامعة الموصل
والشكر والتقدير الى 
رئيس  اللجنة التحضيرية 
الاستاذ الدكتور اسماعيل خليل العلواني كلية الامام الاعظم العراق
رئيس اللجنة الاعلامية 
الأستاذ المساعد الدكتور جمال مهدي صالح الجامعة العراقية 
والشكر والامتنان لرئيس لجنة التوصيات 
الاستاذة الدكتورة اسماء عبدالقادر لاشين  .

كما يتوجه المؤتمر للباحثين والعلماء الذين شاركوا بأبحاثهم ودراساتهم ومبادراتهم ومشاريعهم التي تسهم في خدمة  اللغة العربية وللناطقين بعيرها  والنهوض بها على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع والمؤسسات الحكومية والأهلية

ومن فعاليات جلسات المؤتمر  ومقرري المؤتمر 
والتي تتضمن اربعة جلسات  الجلسة الاولي يتراسها الاستاذ الدكتور  رضوان بن سنينة من المغرب بعنوان  الدراسات الشرعية واللغوية 
  
والجلسة الثانية التي نحمل عنوان تقنيات التعليم والذكاء الاصطناعي  والتي تتراسها الاستاذة الدكتورة سعاد الطائي من العراق

اما الجلسة الثالثة والتي تتراسها الاستاذة الدكتورة سامية عبد القادر من السودان بعنوان الدراسات الاجتماعية 

واخيرا الجلسة الرابعة برئاسة الاستاذ الدكتور محسن عبود من العراق  والتي تحمل عنوان الادارة والاقتصاد 

ونجدر الاشارة الي ان المؤتمر تضمن  خمسة وثمانين بحثا  موزعين   على مختلف اللجان  وسوف ننشر جميع الابحاث في المجلة العلمية المحكمة لجامعة الارائك الدولية مجانا 
وينشر كتاب رسمي يحتوي على وقائع المؤتمر   في العدد الذي يصدر بعد المؤتمر  

حضر المؤتمر العديد من الدول والجامعات منها الفلبين والسنغال ونيجيريا واندنيسيا والاردن وفليطين ومصر والعراق ولبنان زالجزائر والمغرب وتونس  والامارات والسعودية وغيرها من الدول الاسيوية والافريقبة .

وقد اختتم المؤتمر بالبيان الختامي والتوصيات الذي اعدته وقدمته الاستاذة اسماء لاشين عميدة كلية الاعلام جامعة الارائك  الدولية  ورئيس لجنة التوصيات
البيان الختامي للمؤتمر العلمي الدولي والذي يحمل  عنوان
"المناهج التكاملية في العلوم الانسانية والتطبيقية بين الواقع والطموح قائلة فيه 

اختتم فعاليات المؤتمر الدولي الأول للمناهج التكاملية والعلوم الانسانية والتطبيقية بين الواقع  والطموح  أعماله بنجاح، والذي عقد برعاية وزير التعليم الاساسي والعالي والتكنولوجي
وحضر ممثلا عن ممثل الوزير / بروفيسور طاهر غَنْدَوَالِي نَالْغْ مدير عام التعليم المدرسي 
 باقليم مبندانا المسلمة  في جمهورية  الفلبين  الجمعة الموافق  ١٦/٨/٢٠٢٤
 بتنظيم من جامعة الارائك  الدولية  
وبمشاركة العديد من الجامعات في مختلف الدول
وبحضور عدد كبير من الخبراء والباحثين والعلماء وأساتذة الجامعات والطلاب وممثلي الجهات التعليمية والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية .

  لمناقشة وتبادل الأفكار حول صنع السياسات حول المناهج التكاملية وفي فترة حرجة مليئة بالتحديات وتتطلب التعاون والتفكير الإبداعي   لمناقشة القوة التحويلية للتقنيات الرقمية في عالم اليوم سريع التطور.لتقديم حلول مبتكرة وفعالة .

وأكد المؤتمر على التوجه الاستراتيجي  في جامعة الارائك. الدولية  في دفع التحول الرقمي في جميع القطاعات، وأهمية التعاون بين القطاعين العام وال خاص والمؤسسات الأكاديمية والمجتمع المدني في دعم وتنفيذ استراتيجيات التحول الرقمي.

 وكذلك اكد. المؤتمر  على التواصل العلمى بين كافة قطاعات ‏وكليات الجامعة ومواكبة التطور التكنولوجى وفتح آفاق للتعاون والشراكة مع  المؤسسات ‏والجهات التعليمية

وخلال المؤتمر، ناقش المتحدثون مواضيع متنوعة شملت مستقبل التعليم والمناهج التكاملية  في العصر الرقمي، وطرق الاستفادة من التقنيات الرقمية للتنمية المستدامة، والنهوض بمبادرات الحكومة الرقمية. وتناولت الجلسات أربعة محاور رئيسية هي: العلوم. الشرعية واللغوية ، وتقنية التعليم والذكاء الاصطناعي ،والدراسات الانسانية  والادارة والاقتصاد 
والدور المؤسساتي في دفع عجلة التحول الرقمي،. ودور الجامعات في مستقبل التعليم والمناهج النكاملية  في العصر الرقمي، 

وسلط المؤنمر  الضوء على  ابراز أهمية دراسة العلوم الإنسانية والتطبيقية في هذا السياق الجديد، لما لها  من  دور رئيسي في التفكير النقدي والإبداع، وتهيئة الأفراد والمجتمعات لمواجهة عالم متغير..

وأكد  المشاركون  في اعمال المؤتمر من رؤساء اللجان على ضرورة إسناد العلوم لقيم إنسانية تتماشى مع واقع التنمية البشرية، وأهمية دراسة العلوم الإنسانية  باعتبارها المسؤول عن تشكيل الوعي الإنساني، و على ضرورة ربط ازدهار العلوم التطبيقية بتأطيرها بإطار فكري سليم، والذي لا يمكن أن يحدث إلا بوجود تصور سليم تجاه الظواهر الإنسانية والاجتماعية التي تحيط بالإنسان، والتجارب الإنسانية تثبت خطورة نمو العلوم التكنولوجية والرقمنة   دون أن يتزامن ذلك مع نمو للعلوم الإنسانية .

يذكر أن المؤتمر الدولي الأول للمناهج التكاملية في العلوم الانسانية والتطبيقية  كان بمثابة منصة للنقاش البنّاء. للابحاث التي طرحت ونوقشت  والتي كان عددها  خمسة وثمانين بحثا 

واختتمت الجلسات بحلقة نقاش حول مستقبل التعليم. والمناهج التكاملية في العلوم الانسانية   في  العصر الرقمي.

 وفي النهاية توجه المؤتمر بالشكر إلى وزير التعليم الاساسي والعالي باقليم مندينا  والى  المسؤولين في الوزرات والمؤسسات والمنظمات والهيئات الحكومية  والعربية والدولية المشاركة في المؤتمر. من العراق والمغرب والاردن ونجيريا والسنغال والفلبين وجامعه بغداد والموصل وجامعة المتنصرية وكل من شارك وحضر في فعاليات هذا المؤتمر .

يقدم المؤتمر تقديرا خاضا  للمؤسسات العلمية  ورؤساء ومقرري  اللجان  في  المؤتمر
وللباحثين والعلماء الذين شاركوا بأبحاثهم ودراساتهم ومبادراتهم ومشاريعهم التي تسهم في خدمة  اللغة العربية وللناطقين بعيرها  والنهوض بها على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع والمؤسسات الحكومية والأهلية.

 يشكر المؤتمر الحضور الذين كان لهم الفضل في إثراء النقاش والحوار وعرض التحديات وإبراز المشكلات التي تواجه المناهج التكاملية  على جميع المستويات، من خلال مناقشتهم للأبحاث المقدمة في المؤتمر.

وقد خرج المؤتمر بالتوصيات التالية 
توصيات المؤتمر 
خرج المؤتمر العلمي الدولي الاول  بعد نجاح كبير والذي يحمل  عنوان
" المناهج التكاملية في العلوم  الانسانية والتطبيقية بين الواقع والطموح  " بالتوصيات القيّمة والإجراءات الملموسة نحو دفع عملية التحول الرقمي لاستكمال تشكيل المشهد الرقمي في جامعة الارائك الدولية والجامعات  والمؤسيات التعليمية  

وخلال المؤتمر، أوصى المشاركون بضرورة توجيه الإجراءات المستقبلية نحو التحول الرقمي الفعال ومنها تعزيز الشراكات بين القطاعات العام والخاص والأكاديمي، باعتبارها أمرا حاسما لدفع عجلة التحول الرقمي 

الاهتمام بالمهارات والقدرات والمعارف اللغوية الحياتية التي يحتاج إليها المواطن ، وخاصة القدرة على القراءة والكتابة والخط والمحادثة والتواصل والتفكير والتعبير والبحث والاستيعاب بلغة عربية سليمةوايضا للناطقين بغيرها .

2. دعوة الأفراد والأسر والمدراس والجامعات وسوق العمل والمؤسسات الوطنية والحكومية والأهلية إلى تحمل مسؤولياتها اللغوية التي تعزز من مكانة اللغة العربية وحضورها بمسؤولية في الأسرة والمدرسة والجامعة وسوق العمل وفي جميع المؤسسات الحكومية والأهلية والشركات.

واوصى المؤتمر ضرورة  التركيز على تبادل الخبرات والموارد وأفضل الممارسات لتطوير حلول مبتكرة بشكل مشترك وتعزيز المبادرات الرقمية.

دعوة المؤسسات التعليمية ممثلة بالمدارس والجامعات إلى إجراء تقييم ذاتي أو دراسة ذاتية، عن واقعها اللغوي، سواء على مستوى الطلبة والأساتذة، أو الأنظمة والسياسات التعليمية.

تكثيف البرامج التدريبية لزيادة كفاءات القيادات  التدريسية  والاكاديميين خصوصاً في مجال البحث العلمي واساليب وطرائق التدريس الحديثة فضلا عن التطوير في جانب التعليم الالكتروني.

- اوصي المؤتمر رقمنة العلوم وآليات توظيفها للتكامل المعرفي في مختلف التخصصات الانسانية والاجتماعية والتربوية.

التركيز على البحوث التطبيقية التي تتناول التوجهات الحديثة في تكنلوجيا المعلومات ورقمنة المكتبات في ظل التقدم الكبير الذي يشهده العالم نتيجة ابتكار التطبيقات الالكترونية الخاصة في هذا المجال.

- ضرورة تطوير مناهج البحث 
والدعوة إلى فهم أسس مناهج وأدوات البحث العلمي  المستخدمة ،
_ وتنمية مهارات كتابة البحوث الانسانية .
الاهتمام بالاحتياجات دوي الاحتياجات الخاصة   والاهتمام باحتياجاتهم واشباع  رغباتهم  وعلاجهم وايضا تدريبهم. بما يتناسب مع قدراتهم الجسمية والعقلية والنفسية.

الاهتمام بتطوير المناهج والمقررات والخطط الدراسية وتدريب الأساتذة والمعلمين في المدارس والجامعات وأقسام اللغة العربية، مع التركيز على الجودة والنوعية، والتقييم الذاتي المستمر.

. حث أقسام اللغة العربية على تطوير خططها الدراسية، والتركيز على مسألة اللغة وقضاياها اللسانية والتطبيقية ومقارنتها بغيرها من اللغات العالمية والعمل على جعل الاعتماد الأكاديمي وسيلة للتطوير، والتركيز على أفضل المخرجات التعليمية،

 - تعزيز التكامل والتعاون والتواصل بين الأقسام، والمطالبة بعدم إقفالها نتيجة عدم الإقبال عليها في بعض الجامعات التي يجب عليها إعطاء ميزة لتخصص اللغة العربية، وذلك بتقديم المزايا لطلاب اللغة العربية، وأساتذتها، بصفتها من العلوم والتخصصات الأساسية التي تتعلق بجميع التخصصات الأخرى، والمهن والأنظمة الوطنية.

دعوة المؤسسات الوطنية والاسلامية  والعربية والدولية إلى الاهتمام بمسألة اللغة العربية، وإعطائها الألوية في سياساتها وبرامجها ومشاريعها وخططها وميزانياتها.

- تكثيف البرامج التدريبية لزيادة كفايات التدريسيين والاكاديميين خصوصاً في مجال البحث العلمي واساليب وطرائق التدريس الحديثة فضلا عن التطوير في جانب التعليم الالكتروني.

- رقمنة العلوم وآليات توظيفها للتكامل المعرفي في مختلف التخصصات الانسانية والاجتماعية والتربوية.

- التركيز على البحوث التطبيقية التي تتناول التوجهات الحديثة في تكنلوجيا المعلومات ورقمنة المكتبات في ظل التقدم الكبير الذي يشهده العالم نتيجة ابتكار التطبيقات الالكترونية الخاصة في هذا المجال.

- تطوير نظام ادارة التعليم الالكتروني الحالية ومعالجة المشاكل الناتجة عن التطبيقات المجانية وصولاً الى تعليم رقمي رصين.

. دعوة الأفراد والمؤسسات الحكومية والأهلية والشركات إلى تقديم المبادرات التي تعتمد على التقنيات والتطبيقات الحديثة في تعليم اللغة العربية ونشرها.

. تأكيد أهمية الاستفادة من الأبحاث والدراسات وأوراق العمل المنشورة في المؤتمر لتعزيز البحث العلمي اللغوي وتطويره، والنهوض باللغة العربية وتعزيز مكانتها ودورها .

وانتهى المؤتمر الى هنا 
أتمنى لكم النجاح والتوفيق في أعمال هذا  المؤتمر   الذي نرجو أن تصبو قرارته وتوصياته إلى حجم المسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتقنا جميعاً من أجل توفير حياة كريمة ملؤها الرخاء والازدهار لشعوبنا
مع تحيات 
الاستاذة الدكتورة 
اسماء لاشين
مقررة المؤتمر

إضافة تعليق جديد

Plain text

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.

test

ARAB OPEN UNIVERSITY
Advertisment
The subscriber's email address.